الصفحه ٧٩ : تكبيرةً ، فقلت لابن عبّاس : إنّه أحمق ! فقال ابن عبّاس : ثكلتك أمّك سنّة أبي القاسم (٢).
و في آخر عن
الصفحه ١٠٣ :
خالف العامّة فإنّ
الرشد في خلافهم » (١).
معالم
الوحدة والتضاد في مرويات ابن عبّاس الوضوئية
الصفحه ١١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله و كتابته و تدوينه لأسباب ذكرناها في كتابنا « منع تدوين الحديث
الصفحه ١٤ :
في دبرها ، فشكته
إلى أهلها فشاع ذلك ، فصاحوا به فخرج من الاسكندرية (١)
!!!
وأمّا
الإسناد
الصفحه ١٨ : اضطراباً في هذا
الحديث ـ ذي الطريق الواحد ـ كما بيّنّا ، و هذا الاضطراب يُستشعر بملاحظة متونهِ المتضاربة
الصفحه ٢٤ : [ الحديث ـ ظ ] فأخبرته ، فقال : يأبى الناس إلاّ الغسل ، و نجد في كتاب لله المسح ـ يعني القدمين
الصفحه ٢٥ : يتوضّأ عندها ،
فأتيتُها فأخرجت إليّ إناءً يكون مدّاً أو مدّاً و ربع ( و في نسخة منه : مدّاً و ربعا ) بمدّ
الصفحه ٢٦ :
قالت
: و قد أتاني ابن عمٍّ لك ـ تعني ابن عبّاس ـ فأخبرتُهُ ، فقال : ما أجدُ في الكتاب إلاّ غسلتين
الصفحه ٣٥ : بعلم ابن عبّاس من غيره ـ فلماذا لم تُروَ هذه الرواية و أمثالها في صحاح القوم ؟!
ألم يقع هؤلاء البخاري
الصفحه ٣٧ : : إنّ ابن عقيل أراد أن يرى الإناء الّذي
ادَّعت أنَّها كانت تصبّ فيه الماء لرسول صلىاللهعليهوآله
كي
الصفحه ٤٦ : صرّح الإمام علي صلىاللهعليهوآله بأنّ الخلفاء من
قبله قد عملوا أعمالاً خالفوا فيها رسول الله
الصفحه ٥٣ : العصر إلاّ أن تصلّوا و الشمس مرتفعة (٢).
لكن ابن حزم روى في المحلى بإسناده عن
شعبة عن أبي جمرة نصر بن
الصفحه ٥٦ : مرتضى الأنصاري ، و هو من
كبار علماء الإمامية في كتابه « المكاسب » : و في بعض الأخبار دلالة على كونه من
الصفحه ٥٩ : المسح على الخفين ، و أمّا ما جاء عنهم في جواز المسح فهو مما وضع لتأييد مذهب الخليفة عمر بن الخطاب
الصفحه ٦٢ :
المسحَ على الخفّين
، قال : فما مسحتُ منذ نهاني عنه (١).
و في الأنساب للسمعاني : إنّ أبا جعفر