الصفحه ٣٣ :
المسحيّة عن ابن
عبّاس : فنجمل القول فيها بعدة نقاط :
الأولى
: اتّفاق النصوص المسحيّة في صراحة
الصفحه ٤٤ : بالمتعة ، فقال له رجل : رويدك ببعض فتياك ، فإنّك لا تدري ما أحدث أميرالمؤمنين [ يعني به عمر ] في النسك
الصفحه ٤٥ : مسعود وجابر (١) و غيرهم ، مع أنّ الثابت القطعيّ ـ في نصوص كثيرة ـ عن هؤلاء تؤكّد قولهم بالتحليل
الصفحه ٧٢ :
قال : ما تقول في علي بن أبي طالب ؟
قال : ما قال فيه جدّك العباس ، وعبدالله.
قال : و ما قالا
الصفحه ٧٦ : الرّحيم ، فقلت له في ذلك ، فقال : حدثني أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن ابن عبّاس : أنّ رسول الله كان يجهر
الصفحه ٨٠ : الاجتهاد و الرأي لم
يرتضِ التكبير لكلّ رفع و خفض ، فقد أخرج الشافعي في كتاب الأمّ من طريق عبيد بن رفاعة
الصفحه ٩٣ : طلب من الإمام مالك أن يكتب له الموطأ بقوله : يا أبا عبدالله ضع هذا العلم و دوّنه و تجنّب فيه شواذّ
الصفحه ١٠٠ :
الاجتهاد و الرأي ، و
لا يلتفت و يتأمّل في المنقول الثابت عن علي و ابن عبّاس في هذه الأمّهات من
الصفحه ١٠٥ :
السنة عليه كذلك
لاعتراضه على الربيع بنت المعوذ لما سمع حكايتها عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ١٢٣ :
عَلَيَّ لأنفذتها (١).
و رواه ابن سعد في طبقاته عن ابن مرثد
عن أبيه مرثد بن عبدالله الزمّاني
الصفحه ١٢٥ : .
فقال له معاوية : ما نجد شيئاً أبلغ
فيما بيني و بين أصحاب محمّد من الصفح عنهم (١).
و لو تأنّيت في موقف
الصفحه ١٣٤ : كُتُبِهِ ... ) (١)
و قد روى عن ابن عبّاس في التفسير (٢)
، فترى جميع هؤلاء من أصحاب المدونات.
الإسناد
الصفحه ٨ : و عدمه و ثبوتاً ـ كما يقول الأصوليون ـ بغضّ النظر عن ادّعاء وقوعه و عدم وقوعه في الخارج العملي ، ثمّ
الصفحه ٣٨ : الغسل عن ابن عبّاس ـ و لم يصحّ طريق سعيد بن جبير إلى ابن عبّاس لوجود عباد بن منصور فيه ، بعكس الطرق
الصفحه ٥٥ :
العصر عندي قط (١).
و في آخر : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا كان عندي بعد
العصر صلاّهما