الصفحه ٢٠ :
والإنصاف إنّ الاستدلال بما رواه زيد بن
أسلم ، عن عطاء ، عن ابن عبّاس في الغسل من أشكل المشكلات
الصفحه ١٩ :
على ظاهر النعلين ـ
بما هما نعلانِ ـ فكيف بأسفلهما ؟!!
ولذلك صرّح ابن حجر في الفتح ، و صاحبا
عون
الصفحه ٩٧ : أم عباسيين ـ يشتركون في نقطة واحدة و هي حمايتهم لفقه الشيخين ، و ترك فقه عليّ بن أبي طالب و ابن عبّاس
الصفحه ٦ : .............................................................. ٩٢
موطأ مالك وصحاح القوم
و موقفها من فقه علي و ابن عبّاس ................ ٩٩
معالم الوحدة
الصفحه ٨٢ : (٤)
!!
٥
ـ الجمع بين الصلاتين
أخرج مالك في الموطأ عن ابن عبّاس ، قال
: صلّى رسول الله صلىاللهعليهوآله
الظهر
الصفحه ٨ : الوضوء على وجه الخصوص ، و بعد ذلك المخاض العسير علم من دراسته السندية و المتنية و ما قدّمه في نسبة الخبر
الصفحه ٢٩ : معمراً جلس إلى قتادة و هو ابن اربع عشرة سنة فما سمع منه حديثاً إلاّ كأنّه مُنْقَشٌ في صدره (٣). و قد احتج
الصفحه ٩٩ : عنهما مالك في موطَّئه ؟
إنّ اللّب السليم يحكم بأنّ ما نقله
مالك صِيغَ ليكونَ موافقاً لفقه الخلفاء ؛ إذ
الصفحه ٩٣ : طلب من الإمام مالك أن يكتب له الموطأ بقوله : يا أبا عبدالله ضع هذا العلم و دوّنه و تجنّب فيه شواذّ
الصفحه ٩٦ : ، إذ جاء في البداية و النهاية لابن كثير أنّ مالك بن أنس دخل على المنصور العبّاسي ، فسأله المنصور : من
الصفحه ٩٤ : العبّاسية ، ومثله الحال بالنسبة إلى الأخذ بموطّأ مالك.
إنّ السياسة هي الّتي سمحت للنّاس
بالاعتراض على ابن
الصفحه ٦٧ : الصلاة في السفر أم أتمها ؟ فقال ابن عباس : لست تقصرها و لكن تمامها و سنة رسول الله ، خرج رسول الله آمناً
الصفحه ١٠٠ :
الاجتهاد و الرأي ، و
لا يلتفت و يتأمّل في المنقول الثابت عن علي و ابن عبّاس في هذه الأمّهات من
الصفحه ١٣ : صرّح
الإمام مالك بأنّه لم يكن يعرف الحديث و الرواية (٢)
، و لم يحتجّ به البخاري في صحيحه بل نقل الذهبي
الصفحه ١٠٤ :
و قد فرغنا في الصفحات السابقة من بيان
النكات السندية و الدلالية و قلنا أنّ الأخبار الغسليّة عن ابن