الصفحه ١٢٧ : للثابت عندهم في المدونات عن رسول الله صلىاللهعليهوآله.
و من أجل هذه الاُمور قال الخليفة لهم «
ائتوي
الصفحه ١٣٨ : حفّاظا ، و قد دونوا الحديث في كتبهم وفي جميع الطبقات ، ولا يهمنا وجود بعض
المدوّنين بعد عصر التدوين
الصفحه ١٤١ : ه ) ، دار الفكر ، بيروت.
٤ ـ الإحكام في أُصول الأحكام :
للظاهري ، علي بن أحمد بن سعيد ابن حزم
الصفحه ١٤٦ :
٣٧ ـ دراسات في الحديث النبوي و تاريخ تدوينه =
الدراسات : للدكتور محمد مصطفد الأعظمي المكتب
الصفحه ٣٩ : .
و بهذا اتّضح أنّ الطرق المسحيّة عن ابن
عبّاس هي أقوى سنداً و دلالة ، و قد رويت بطرق متعدّدة و في جميع
الصفحه ١٠٩ : صلىاللهعليهوآله
أنّه أكل كتف شاة ثمّ صلى و لم يتوضأ (٥)
، و في آخر : انتهش من كتف ثمّ صلّى و لم يتوضأ (٦).
و كان
الصفحه ١٥٠ : ، علي بن الحسين ابن علي ، أبي الحسن ( ت ٣٤٦ ه ) ، وضع فهارسها : يوسف أسعد داغر ، ط ٢ ، دار الهجرة
الصفحه ١٤٥ : المعطي أمين قلعجي ، دار الفكر ، بيروت ، ١٤١٥ ه ـ ١٩٩٤ م.
٣٤ ـ الجرح و التعديل :
للرازي ابن أبي حاتم
الصفحه ٤٨ :
أحسنها من بدعة (١).
و ذلك لأنّه صلىاللهعليهوآله كان قد خرج في
رمضان ليلاً للصلاة في المسجد
الصفحه ٤٧ : متعدّدة عند الفريقين ، و أجمع عليها أئمّة التعبّد المحض ، و هو المحفوظ عنه في الصحاح و الأخبار ، و أمّا
الصفحه ١١٢ : كان فيها خمسمائة حديثاً (٢).
و مثله كان فعل الخليفة عمر بن الخطّاب
، فإنّه لمّا بلغه أنّه قد ظهرت في
الصفحه ٥١ :
و جاء في التهذيب بسنده إلى الصادق : « أنّ
أميرالمؤمنين عليهالسلام
لمّا قدم الكوفة أمر الحسن بن
الصفحه ٤٢ :
بالسقيم ، و لكي
يضيع موقف هؤلاء الصحابة من الحكم الشرعي ثمّ يتسنّى في آخر الأمر تحكيم رأي الخليفة
الصفحه ٥٠ : فلا يستبعد أن تُنسَب إلى
أعيان الصحابة أقوال توافق رأي الخليفة وتقوّي ما ذهب إليه ، حتّى نراهم في بعض
الصفحه ١١٧ : ) و ( أراد ) و ( ثمّ كتب في الأمصار ) و غير ذلك من العبارات الدالّة على إرادته الخاصّة و رغبته الشخصيّة