الصفحه ٩٤ : ثمّ حاضت ؟ فقال لهم : تنفر ، قالوا : لا نأخذ بقولك و ندع قول زيد ، قال : إذا قدمتم المدينة فاسألوا
الصفحه ٩٥ : تنفر إذا أفاضت ، قال : و سمعت ابن عمر يقول أنّها لا تنفر. ثمّ سمعتهُ يقول بَعْدُ : إنّ رخَّص لهنّ
الصفحه ١٢٦ : لأغراض حكوميّة كما علمت.
و إذا أردت التأكّد من صحّة ما قلناه من
التلازم بين المدونين و الوضوء المسحي
الصفحه ١٣٥ : ، فإذا
قال : « حدّثنا » كتبت ، و إذا لم يقل لم أكتب (٤).
٣ ـ جابر بن زيد [ أو يزيد ] و الأول هو
الصحيح
الصفحه ١٢ : من الصحابة (٤)
، و المدلّس إذا عنعن سقطت روايته عن الحجية (٥).
وأمّا
الإسناد « ب »
ففيه زيد بن
الصفحه ١٤ : (٢) الكثير
الوَهَم (٣)
، الذي صرّح الإمام أحمد بن حنبل بأنّه إذا حدّث من حفظه جاء ببواطيل (٤)
، و الذي كان
الصفحه ٥٤ : : و كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
إذا صلى صلاة أو فعل شيئاً يحبّ أن يدوم عليه ، فقال ابن الزبير : أليس
الصفحه ٧٨ : يقول ـ :
قال علي : إنّ عمر قال : لكم حقّ و لا
يبلغ علمي إذا كثر أن يكون لكم ، فإن شئتم أعطيتكم منه
الصفحه ٨٧ : مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ
أَمْرِهِمْ )
؟ قلت : بلى
الصفحه ٨٨ : ء رجل إلى ابن عبّاس فقال : إنّ
مولاك إذا سجد وضع جبهته و ذراعيه و صدره بالأرض ، فقال له ابن عبّاس : ما
الصفحه ٩٠ : المصلّى إذا منبر بناه كثير بن الصلت ؛ فإذا مروان يريد أن يرتقيه قبل أن يصلّي ، فجذبت بثوبه فجذبني فارتفع
الصفحه ٩٧ : مرويّاتهم عن رسول الله صلىاللهعليهوآله.
و إذا اتضحت لك آفاق السياسة الحاكمة في
لزوم الأخذ بفقه ابن عمر
الصفحه ١١٠ : .
_______________________________
(١) روى أبو هريرة
عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : « إذا استيقظ أحدكم من نومه فليغسل يده قبل أن
الصفحه ١١٧ : .
و إذا كان الأمر كذلك فلا بدّ من الوقوف
عند أحاديث النهي المدّعى
الصفحه ١١٩ : و ... ».
فالنهي إذا لم يكن نهياً شرعياً عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، بل الاتجاه الفقهي للاجتهاد و الرأي