الصفحه ٢١ :
غسلهما في النعل ، فلا
وجه لإفراده بأنّه خالف الثقات.
فإن قال : إنّما أفرده لأنّ في حديثه
قرينة
الصفحه ٢٨ : أصحابه.
ه
ـ إنّ رواية عكرمة عن ابن عباس في هذا
الطريق محفوفة بالقرائن التي تورث الاطمئنان ، لأنّ عكرمة
الصفحه ٣٧ : يوضّح لها على ضوئه بأنّ ما تقوله لا يلائم ما تفرضه من حجم الماء الّذي فيه ؛ لأنّ الماء الموجود في هذا
الصفحه ٤٢ : ، فإن كان اجتهاده وفق القرآن أُخذ به ، و إلاّ فيضرب به عرض الحائط ؛ لأنّه لا قرآن و لا سنّة.
و هذه
الصفحه ٤٤ : بحكم المتعة ؛ لأنّه لا يدري ما أحدث أميرالمؤمنين في النسك !! بل يجب عليه التروّي حتى يأتي أمر الخليفة
الصفحه ٤٨ :
أحسنها من بدعة (١).
و ذلك لأنّه صلىاللهعليهوآله كان قد خرج في
رمضان ليلاً للصلاة في المسجد
الصفحه ٦٤ : ليلى المُستَمَدّ من فقه عمر بن الخطّاب ، لأنّه قد أصرّ على إتيان الخَمْس رغم أخذ ابن أبي ليلى ـ فقيه
الصفحه ٧١ : المدافعين عن خلافة عليّ بن أبي طالب و المقرّين بفضله.
لأنّ العباس قد تخلّف عن بيعة أبي بكر و
لم يشارك في
الصفحه ٨٥ : ء لاحقاً لتشديدهم على الناس بمخالفة فقه ابن عبّاس و علي بن أبي طالب ، لأنّ المعروف عند المحققين أنّ النزاع
الصفحه ٨٦ : و خصوصاً لعلي ؛ لأنّه الرجل الأوّل المنصوب للخلافة ، و هو الذي قتل صناديد قريش !
و هذا النمط منهم هو الذي
الصفحه ٩٢ : الحرام ، لأنّ ابن الزبير كان يأخذ البيعة لنفسه منهم ـ (٢).
و هو القائل : من قال برأسه هكذا ، قلنا
الصفحه ١٠٣ :
رواها ابن كثير في تفسيره ، و إنّما أخذنا بها و أعرضنا عن رواية الطحاوي ، لأنّ المسح هو الثابت المحفوظ عن
الصفحه ١٠٦ : ، و هو الآخر لا يتّفق مع غسل الأعضاء ثلاثاً ، لأنّ تثليث الأعضاء يحتاج إلى أضعاف مُدٍّ من ماء ، و أنّ
الصفحه ١٢٠ : .
و الباحث في الفقه الإسلامي يوافقنا
فيما قلناه لأنّه غالباً ما يرى أنّ الفقه المطلوب و الحديث المسموح به هو
الصفحه ٨٠ : : إنّ معاوية قدم المدينة فصلّى بهم فلم يقرأ « بسم الله الرّحمن الرّحيم » ، و لم يكبّر إذا خفض و إذا رفع