الصفحه ١٥ : بذلك ابن حبّان (٤)
، و الداعيةُ لا يحتجّ به أصلاً (٥) ، كما أنّه
كان مدلّساً (٦)
، و قد تغيَّر بأَخَرَة
الصفحه ١٣ :
و متابعة ، إذ لم
يوثّقه أحدٌ من الرجاليين ، و غاية ما قالوه فيه أنّه ممدوح بما دون الوثاقة
الصفحه ١٦ :
الجوزجاني ، و يعقوب
بن سفيان ، و ابن حبان ... فهذا بحكم المجمع على تضعيفه (١).
وحال هذه الأسانيد
الصفحه ١٤٩ : المعرفة ، بيروت ، ١٤٠٦ ه ١٩٨٦ م.
٦٩ ـ المجروحين :
للبستي ، محمد بن حبّان ، أبي حاتم ( ت ٣٥٤ ه
الصفحه ٧٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
و ... ، و الآن مع بيان مفردات أخرى نوضّح على ضوئها استقاء كلّ من علي و ابن
الصفحه ٨٣ : المال بالحصص.
فقال ابن عبّاس : وأيم الله لو قدّمتم
من قدّم الله و أخرتم من أخّر الله ما عالت الفريضة
الصفحه ١٢٦ :
فأنصار التعبّد المحض لم يخضعوا إلى ما
سنّه أبو بكر و عمر و عثمان و أتباعهم من مخالفات لقول
الصفحه ٩٦ :
و عن ابن عبّاس ، قال : جاء رجل من الأسبذيين
من أهل البحرين ـ و هم مجوس أهل هجر ـ إلى رسول الله
الصفحه ١١٣ : » (١).
فهذه النصوص تؤكّد على أنّ مذهب الشيخين
ـ و من بعدهما عثمان و معاوية كما سيأتي ـ كان هو النهي عن حديث
الصفحه ٨ : تطبيق هذه الحصيلة على النتائج المتوصّل إليها من خلال البحثين السندي و الدلالي ، للخروج بالنتيجة إثباتاً
الصفحه ١٠ :
وجهه
، أخذ غرفة من ماء فمضمض بها و استنشق ، ثمّ أخذ غرفة من ماء ، فجعل بها هكذا ، أضافها إلى يده
الصفحه ٤٢ :
بالسقيم ، و لكي
يضيع موقف هؤلاء الصحابة من الحكم الشرعي ثمّ يتسنّى في آخر الأمر تحكيم رأي الخليفة
الصفحه ١١١ : انفكاكهما ، كان لا بدّ لنا من إلقاء الضوء على حقيقة أنّ روّاد الوضوء الثنائي المسحي هم من المتعبدين و من
الصفحه ٢٨ :
ب
ـ إنهم هم مقصد البخاري في صحيحه ، لأنّهم
بمثابة الطبقة الأولى من الطبقات التي تروي عن الزهري
الصفحه ٢٩ :
وأمّا
الإسناد الثاني
فهو يمتاز أيضا ببعض الميزات ، منها أنّ
عبدالرزاق جالس معمراً سبع أو ثمان