الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآله و منع الكتابة هو
مما لا يقبله أحد ، فما جاء عن زيد بن ثابت من قوله : « إنّ رسول الله
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآله
، و لم يحظر من قِبَلِهِ صلىاللهعليهوآله
، بل كان النهي قراراً من الشيخين ، لقول الراوي ( بدا له
الصفحه ١٢٠ : أو نهى عنه مثلاً لرأيته مدوّناً موجوداً في كتب الفقه و الحديث و يعمل به اليوم طائفة من المسلمين
الصفحه ١٢٢ : من رسول الله صلىاللهعليهوآله قبل أن تجيزوا (٣)
_______________________________
(١) هو فتى من
الصفحه ١٢٨ :
لأمكننا القول بأنّ
أغلب رجال الأسانيد المسحيّة عن ابن عبّاس هم من أصحاب المدونات ، بعكس رجال
الصفحه ١٣١ : الطرق فيه ـ لم يكن من المدوّنين عن ابن عبّاس و المختصين به ، و أنت لو بحثت عن الكُتّاب المدوّنين عن ابن
الصفحه ١٣٦ : عن معمر ، و بقي عبدالله بن
محمّد بن عقيل ، و هو من المدوّنين كذلك ؛ لقوله : كنت أنطلق أنا و محمّد بن
الصفحه ١٣٨ :
الحميدي صاحب المسند
(١).
٢ ـ علي بن الحسين ، و هو الإمام
السجّاد ، و قد كان من المدوّنين
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآله توضّأ فغسل يديه ثمّ تمضمض ، و استنشق من غرفة واحدة وغسل وجهه و غسل يديه مرّة مرة و مسح برأسه
الصفحه ١٢ : المطعونين من رجال الصحيح (١)
، و دافع عنه بحجة واهية مفادها أنّ الجماعة اعتمدوا عليه ، مع أنّ الحق هو أنّه
الصفحه ١٨ : داود من أنّ ابن
عبّاس « رشّ على رجلهِ اليمنى و فيها النعل ثمّ مسحها بيديه ، يد فوق القدم و يد تحت النعل
الصفحه ٣٥ :
من الطرق المسحيّة
عن ابن عبّاس ، لرأيت رواته أئمّة حفاظاً ؛ قد روى لهم أئمّة الصحاح والسنن
الصفحه ٤٧ :
و لماذا غدا أشياع علي عليهالسلام ـ إذن ـ موضع سهام
الانتقاد و المحاربة ، من أجل القول بمشروعيتها
الصفحه ٤٩ : في شطر من خلافة عمر.
لكنّ الخليفة عمر بن الخطّاب فيما بعد
ارتضى هذا الأمر و سعى لتشريعه بكتابته
الصفحه ٥١ : ، حيث نهى عنها الخليفة عمر بن الخطّاب.
جاء في مجمع الزوائد للهيثمي و غيره من
المعاجم : إنّ تميماً ركع