الصفحه ٣٤ : الربيّع بنت المعوذ (١)
و عكرمة (٢)
و جابر(٣) و يوسف بن مهران
(٤).
و أغلب هؤلاء من تلامذة ابن عبّاس
الصفحه ٣٦ : عبّاس ، فلمّحت بقولها إلى أنّ الطالبيين لا يرتضون نقلها لمخالفته ما عرفوه من سيرة رسول الله
الصفحه ٤٤ :
خضوع الأحكام الشرعية لرأي الخليفة ، إذ ترى أبا موسى الأشعري ـ و هو من كبار الصحابة ـ لا يمكنه أن يفتي
الصفحه ٦١ : الخفين ، فلمّا صلّى ، قال لأصحابه : علامَ نقتلُ أنفسنا مع رجل لا يرى الصلاة معنا و نحن عنده في حال من لا
الصفحه ٦٣ : عمرُ الناسَ على أربع تكبيرات على الجنازة (٢).
و قال ابن حزم في المحلّى : احتجّ مَن
منع أكثر من أربع
الصفحه ٦٩ :
سالم ، عن ابن عمر :
إنّ رجلاً مسلماً قتل رجلاً من أهل الذمة عمداً و رفع إلى عثمان فلم يقتله و غلظ
الصفحه ٧١ :
ابن
عبّاس والخلافة
عرف عن العباس بن عبدالمطلب ـ جد
العباسيين ـ وابنه عبدالله أنّهما كانا من
الصفحه ٧٦ : على الجهر ببسم الله الرّحمن الرّحيم (٢).
و عن الباقر قوله : لا ينبغي الصلاة خلف
من لا يجهر
الصفحه ٧٨ :
و فاطمة الزهراء و غيرهما من آل الرسول. فقد روى البيهقي عن عبدالرحمن بن أبي يعلى ، قال : لقيت علياً عند
الصفحه ٨٠ : الاجتهاد و الرأي لم
يرتضِ التكبير لكلّ رفع و خفض ، فقد أخرج الشافعي في كتاب الأمّ من طريق عبيد بن رفاعة
الصفحه ٨٥ :
قلت : فأربعة و عشرون حولان كاملان ، و يؤخر
الله من الحمل ما شاء و يقدم ، قال : فاستراح عمر إلى
الصفحه ٩٢ :
بها أشد تشميراً ولا
أفقه و لا أقرا لكتاب الله من عبدالملك (١).
فترى ابن عمر يرشد النّاس
الصفحه ٩٣ :
هذا ، ولم يكن العباسيون أقلّ وطأة على
فقه علي و ابن عبّاس من الأمويين ، فعن المنصور العباسي أنّه
الصفحه ١٠٣ :
تقدم عليك فيما مرّ من البحوث اختلاف
النقل عن ابن عباس في الوضوء غسلاً و مسحاً ، و قلنا أنّ الطرق
الصفحه ١٠٦ : الربيع من ابن عقيل أنّه جاءها مستنكراً لا مستفهماً إذ قالت له « و قد جاءني ابن عم لك » تريد بذلك ابن