الصفحه ٥٩ :
من أن أمسح عليهما (١) ، أو : لأَنْ تقطع قدماي أحبُّ إِليَّ
من أن أمسح على الخفّين ، أو : لأَن أمسح
الصفحه ٨٩ : ء.
و كان رسول الله صلىاللهعليهوآله قد أخبر علياً بما
تصنع الأمّة به و بالأحكام الشرعية من بعده
الصفحه ٩٥ : لهم بالقرآن المجيد ، مع
أنّه كان يعلم هذا الحكم من رسول الله صلىاللهعليهوآله
، و مع ذلك ظلّوا
الصفحه ٩٧ : فإنه في نظره واحد من جملة الصحابة ، لا يزيد عنهم بشيء » (١).
و هذا يعرفنا أنّ الخلفاء ـ أمويّين
كانوا
الصفحه ١٠٤ :
و قد فرغنا في الصفحات السابقة من بيان
النكات السندية و الدلالية و قلنا أنّ الأخبار الغسليّة عن ابن
الصفحه ١٠٧ : رجل ابنَ عبّاس ما يكفي من الغسل ؟ قال : صاع ، ومدٌّ للوضوء ، فقال رجل : ما يكفيني !
قال : لا أمّ لك
الصفحه ١١٠ :
يدري أين باتت يده (١) » و لا الوضوء من الدم (٢) و لا غير ذلك من مفردات مدرسة الاجتهاد.
نعم جا
الصفحه ١٢٤ : عساكر في تاريخه من طريق الحسن [ البصري ]. قال : كان عبادة بن الصامت بالشام فرأى آنية من فضّة ، يباع
الصفحه ١٢٥ : صحبت النبي صلىاللهعليهوآله
و سمعت عنه ، لقد صحبناه و سمعنا منه.
فقال له عبادة : لقد صحبتُهُ
الصفحه ١٣٤ :
ابنه [ أي عمرو بن
أبي الأسوار ] على كتاب لعكرمة فنسخه ، و جعل يسأل عكرمة ، ففهم أنّه كَتَبَهُ من
الصفحه ١٣٧ : و مائة بالكوفة ، يملي علينا من صحيفة (١).
قال العجلي : كان حديث ابن عيينة نحواً
من سبعة الآف و لم يكن
الصفحه ١٣٩ :
٣ ـ سليمان بن بلال ـ و هو من المدوّنين
بعد عصر التدوين الحكومي ـ
٤ ـ زيد بن أسلم
٥ ـ عطاء بن
الصفحه ٧ :
المقدمة :
ناقش المؤلف في كتابه « وضوء النبي / البحث
الروائي » بشيء من التفصيل روايات عبدالله بن
الصفحه ٢٧ : وغسلتين (١).
المناقشة السندية
و هذه الروايات فيها من نقاط القوّة و الصحة
ما تترجّح به بمراتب على
الصفحه ٣١ : ) قال : هو المسح (٢).
قال ابن حجر : ولم يثبت عن أحد من
الصحابة خلاف ذلك [ أي الغسل ] إلاّ عن علي و ابن