الصفحه ٥٢ : يمرّوا بالساعة التي نهى رسول الله صلىاللهعليهوآله أن يصلّوا فيها كما وصلوا ما بين الظهر و العصر
الصفحه ٦٧ : الثابت في التاريخ أن عثمان بن عفان
أتمّ الصلاة بمنى خلافاً لرسول الله و أبي بكر و عمر فاعترض عليه جمع من
الصفحه ٩٠ :
فقد صح عن أبي سعيد الخدري قوله : خرجت
مع مروان و هو أمير المدينة في أضحى أو فطر ، فلما أتينا
الصفحه ٩٤ : عبّاس وعدم الأخذ بقوله ، فجاء في جامع المسانيد و السنن : إنّ أهل المدينة سألوا ابن عبّاس عن امرأة طافت
الصفحه ١٠٨ :
و كذلك كانوا يتّحدون في نقل المضمضة و الاستنشاق
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
(١) ، و قد صرّح
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآله
يوم كذا ؟ و مع ابن عبّاس ألواح يكتب فيها (٣).
و عن ابن عبّاس قوله : « قيدوا العلم ، و
تقييده
الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوآله
لقول أحد (١)
، مصرِّحين في آخر : إنّها سنة أبي القاسم (٢)
، و في ثالث : سنة نبيكم و إن رغمتم
الصفحه ١٣٢ : أعلم بعلم ابن عبّاس من غيره ، فلماذا لا تُروى روايتهم عن ابن عبّاس « الوضوء غسلتان و مسحتان » في صحاح
الصفحه ١٤٤ : ) ، ط ١ ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، ١٤١٠ ه ـ ١٩٩٠ م.
٢٤ ـ التدوين في أخبار قزوين :
للقزويني الرافعي
الصفحه ١٤٩ : جعفر ( ت ٣٢٨ ه ) ، ط ٢ ، دار الكتب الإسلامية ، طهران ، ١٣٦٢ ه.
٦٤ ـ الكامل في التاريخ = تاريخ ابن
الصفحه ٩ : متونها ، فنقول :
إنّ ما روي في الصحاح و السنن عن عبدالله
بن عباس في الغسل منحصرٌ بخمسة أسانيد ترجع إلى
الصفحه ١٠ : ، قال : قال لنا ابن عباس : أتحبون
أن أريكم كيف كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يتوضأ ؟ فدعا بإناء فيه
الصفحه ١٢ :
المناقشة السندية
فأمّا
الإسناد « أ »
ففيه سليمان بن بلال الّذي أورده ابن
حجر العسقلاني في
الصفحه ٣٠ : ، و روح بن القاسم ، وسفيان بن عيينة ، و هذا يدل على أنّه كان حافظا ضابطاً في هذا الحديث.
ب
ـ ظاهر كلام
الصفحه ٤١ :
إليه ) نرى لزاماً علينا التفصيل في أحد أطراف المباني المفروض طرحها في مثل هذه الدراسات العلميّة ، و هو