الصفحه ١٤ :
في دبرها ، فشكته
إلى أهلها فشاع ذلك ، فصاحوا به فخرج من الاسكندرية (١)
!!!
وأمّا
الإسناد
الصفحه ١٨ : اضطراباً في هذا
الحديث ـ ذي الطريق الواحد ـ كما بيّنّا ، و هذا الاضطراب يُستشعر بملاحظة متونهِ المتضاربة
الصفحه ٢٤ : [ الحديث ـ ظ ] فأخبرته ، فقال : يأبى الناس إلاّ الغسل ، و نجد في كتاب لله المسح ـ يعني القدمين
الصفحه ٣٥ : بعلم ابن عبّاس من غيره ـ فلماذا لم تُروَ هذه الرواية و أمثالها في صحاح القوم ؟!
ألم يقع هؤلاء البخاري
الصفحه ٣٧ : : إنّ ابن عقيل أراد أن يرى الإناء الّذي
ادَّعت أنَّها كانت تصبّ فيه الماء لرسول صلىاللهعليهوآله
كي
الصفحه ٤٦ : صرّح الإمام علي صلىاللهعليهوآله بأنّ الخلفاء من
قبله قد عملوا أعمالاً خالفوا فيها رسول الله
الصفحه ٥٦ : مرتضى الأنصاري ، و هو من
كبار علماء الإمامية في كتابه « المكاسب » : و في بعض الأخبار دلالة على كونه من
الصفحه ٦٢ :
المسحَ على الخفّين
، قال : فما مسحتُ منذ نهاني عنه (١).
و في الأنساب للسمعاني : إنّ أبا جعفر
الصفحه ٧١ : المدافعين عن خلافة عليّ بن أبي طالب و المقرّين بفضله.
لأنّ العباس قد تخلّف عن بيعة أبي بكر و
لم يشارك في
الصفحه ٨٦ :
، فقال لهما صلىاللهعليهوآله
إنّا بنو هاشم و بنو عبدالمطلب شيء واحد (١).
و في رواية النسائي : إنّهم
الصفحه ٩١ : ابن عمر : يقول في ذلك أُولو الأمر ، بل يقول في ذلك الله و رسوله (٢).
و عن ابن المسيب ، قال : كان إذا
الصفحه ١٠٧ : يتّحدون في النقل عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
و أنّه توضّأ المرة والمرتين (٣)
، و أما الثلاث فلا
الصفحه ١٢٠ : حديث لم يسمع به على عهد أبي بكر و عمر ، و هذا معناه إقرارهم لما شرّع و عمل به في عهدهما و النهي عما
الصفحه ١٣٥ :
من الكتب : تفسير
القرآن (١)
و الناسخ و المنسوخ في القرآن (٢)
و عواشر القرآن (٣).
قال أبو هلال
الصفحه ١٣٦ :
ابن علية ، عن روح بن القاسم ، عن عبدالله بن محمّد بن عقيل ...
فيه ابن علية ، و هو إسماعيل بن إبراهيم