الصفحه ٨٠ : الاجتهاد و الرأي لم
يرتضِ التكبير لكلّ رفع و خفض ، فقد أخرج الشافعي في كتاب الأمّ من طريق عبيد بن رفاعة
الصفحه ٩٣ : طلب من الإمام مالك أن يكتب له الموطأ بقوله : يا أبا عبدالله ضع هذا العلم و دوّنه و تجنّب فيه شواذّ
الصفحه ١٠٠ :
الاجتهاد و الرأي ، و
لا يلتفت و يتأمّل في المنقول الثابت عن علي و ابن عبّاس في هذه الأمّهات من
الصفحه ١١٠ : ءت عنه روايات في المسح على
الخفين و التوقيت فيه و غسل الأرجل ، و مسح الأذنين ظاهرهما و باطنهما ، و قد
الصفحه ١١٧ : ) و ( أراد ) و ( ثمّ كتب في الأمصار ) و غير ذلك من العبارات الدالّة على إرادته الخاصّة و رغبته الشخصيّة
الصفحه ١٢٣ :
عَلَيَّ لأنفذتها (١).
و رواه ابن سعد في طبقاته عن ابن مرثد
عن أبيه مرثد بن عبدالله الزمّاني
الصفحه ١٢٥ : .
فقال له معاوية : ما نجد شيئاً أبلغ
فيما بيني و بين أصحاب محمّد من الصفح عنهم (١).
و لو تأنّيت في موقف
الصفحه ١٣٤ : كُتُبِهِ ... ) (١)
و قد روى عن ابن عبّاس في التفسير (٢)
، فترى جميع هؤلاء من أصحاب المدونات.
الإسناد
الصفحه ٨ : و عدمه و ثبوتاً ـ كما يقول الأصوليون ـ بغضّ النظر عن ادّعاء وقوعه و عدم وقوعه في الخارج العملي ، ثمّ
الصفحه ٣٨ : الغسل عن ابن عبّاس ـ و لم يصحّ طريق سعيد بن جبير إلى ابن عبّاس لوجود عباد بن منصور فيه ، بعكس الطرق
الصفحه ٥٥ :
العصر عندي قط (١).
و في آخر : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا كان عندي بعد
العصر صلاّهما
الصفحه ٧٩ : تكبيرةً ، فقلت لابن عبّاس : إنّه أحمق ! فقال ابن عبّاس : ثكلتك أمّك سنّة أبي القاسم (٢).
و في آخر عن
الصفحه ٨٢ :
الأنصاري ، عن ابن
المسيب ، قال : قضى عمر بن الخطّاب في الأصابع بقضاء ، ثمّ أُخبر بكتابٍ كتبه
الصفحه ١٠٣ :
خالف العامّة فإنّ
الرشد في خلافهم » (١).
معالم
الوحدة والتضاد في مرويات ابن عبّاس الوضوئية
الصفحه ١١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله و كتابته و تدوينه لأسباب ذكرناها في كتابنا « منع تدوين الحديث