الصفحه ٨٠ : الاجتهاد و الرأي لم
يرتضِ التكبير لكلّ رفع و خفض ، فقد أخرج الشافعي في كتاب الأمّ من طريق عبيد بن رفاعة
الصفحه ٨٥ :
قلت : فأربعة و عشرون حولان كاملان ، و يؤخر
الله من الحمل ما شاء و يقدم ، قال : فاستراح عمر إلى
الصفحه ٩٢ :
بها أشد تشميراً ولا
أفقه و لا أقرا لكتاب الله من عبدالملك (١).
فترى ابن عمر يرشد النّاس
الصفحه ٩٣ :
هذا ، ولم يكن العباسيون أقلّ وطأة على
فقه علي و ابن عبّاس من الأمويين ، فعن المنصور العباسي أنّه
الصفحه ١٠٣ :
تقدم عليك فيما مرّ من البحوث اختلاف
النقل عن ابن عباس في الوضوء غسلاً و مسحاً ، و قلنا أنّ الطرق
الصفحه ١٠٦ : الربيع من ابن عقيل أنّه جاءها مستنكراً لا مستفهماً إذ قالت له « و قد جاءني ابن عم لك » تريد بذلك ابن
الصفحه ١٢٢ : من رسول الله صلىاللهعليهوآله قبل أن تجيزوا (٣)
_______________________________
(١) هو فتى من
الصفحه ١٢٨ :
لأمكننا القول بأنّ
أغلب رجال الأسانيد المسحيّة عن ابن عبّاس هم من أصحاب المدونات ، بعكس رجال
الصفحه ١٣١ : الطرق فيه ـ لم يكن من المدوّنين عن ابن عبّاس و المختصين به ، و أنت لو بحثت عن الكُتّاب المدوّنين عن ابن
الصفحه ١٣٨ :
الحميدي صاحب المسند
(١).
٢ ـ علي بن الحسين ، و هو الإمام
السجّاد ، و قد كان من المدوّنين
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآله توضّأ فغسل يديه ثمّ تمضمض ، و استنشق من غرفة واحدة وغسل وجهه و غسل يديه مرّة مرة و مسح برأسه
الصفحه ١٢ : المطعونين من رجال الصحيح (١)
، و دافع عنه بحجة واهية مفادها أنّ الجماعة اعتمدوا عليه ، مع أنّ الحق هو أنّه
الصفحه ١٨ : داود من أنّ ابن
عبّاس « رشّ على رجلهِ اليمنى و فيها النعل ثمّ مسحها بيديه ، يد فوق القدم و يد تحت النعل
الصفحه ٣٥ :
من الطرق المسحيّة
عن ابن عبّاس ، لرأيت رواته أئمّة حفاظاً ؛ قد روى لهم أئمّة الصحاح والسنن
الصفحه ٤٩ : في شطر من خلافة عمر.
لكنّ الخليفة عمر بن الخطّاب فيما بعد
ارتضى هذا الأمر و سعى لتشريعه بكتابته