الصفحه ١٥١ : المجلس العلمي في سملك ، سورت ، الهند طبع في بيروت ، ١٣٩٠ ه ـ ١٩٧٠ م.
٨١ ـ المصنف في الأحاديث و الآثار
الصفحه ٩ : متونها ، فنقول :
إنّ ما روي في الصحاح و السنن عن عبدالله
بن عباس في الغسل منحصرٌ بخمسة أسانيد ترجع إلى
الصفحه ١٠ : ، قال : قال لنا ابن عباس : أتحبون
أن أريكم كيف كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يتوضأ ؟ فدعا بإناء فيه
الصفحه ١٢ :
المناقشة السندية
فأمّا
الإسناد « أ »
ففيه سليمان بن بلال الّذي أورده ابن
حجر العسقلاني في
الصفحه ٣٠ : ، و روح بن القاسم ، وسفيان بن عيينة ، و هذا يدل على أنّه كان حافظا ضابطاً في هذا الحديث.
ب
ـ ظاهر كلام
الصفحه ٣٩ :
و عبدالله بن إدريس
، وهؤلاء كانوا من المدوِّنين إلاّ أنّهم من المدوِّنين في عصر التدوين الحكومي
الصفحه ٤١ :
إليه ) نرى لزاماً علينا التفصيل في أحد أطراف المباني المفروض طرحها في مثل هذه الدراسات العلميّة ، و هو
الصفحه ٥٤ :
الحقيقة أكثر ، إذ
أخرج أحمد في مسنده عن أبي النتاج ، قال : سمعت حمران بن أبان يحدّث عن معاوية أنّه
الصفحه ٥٧ :
و جاء عنه في نصّ آخر : لا يختلجن في
نفس رجل مسلم أن يتوضّأ على خفّيه و إن كان جاء من الغائط
الصفحه ٦٤ : أخرج أحمد في مسنده عن عبد الأعلى ،
قال : صلّيت خلف زيد بن أرقم على جنازة فكبّر خمساً ، فقام إليه أبو
الصفحه ٧٤ : حصتها من الإرث على القول بتوريثها منه.
هذا ، و لولا خوف الإطالة في التحقيق
لتوسّعنا في الموضوع
الصفحه ٨٣ : ، فصنع به كما صنع بالميت و غطّى وجهه و لم يمسّه طيباً ، قال : و ذلك في كتاب علي (١).
٧
ـ مسائل في الارث
الصفحه ٨٤ :
علي مِنْ فِيهِ ليده
(١).
وكأنّ عليّاً كان قد أمر ابن عبّاس أن
يتّقي من شيوع حكمه في الجدّ فلذلك
الصفحه ٨٩ : فقلت : يا رسول الله ما يبكيك ؟ قال : ضغائن في صدور قوم لن يبدوها لك إلاّ بعدي ، فقلت : بسلامة من ديني
الصفحه ٩٢ :
بسيفنا هكذا (٣).
و الداعي إلى الأخذ بفقه عثمان بن عفّان
بقوله : « ... فالزموا ما في مصحفكم الذي حملكم