الصفحه ٣١ : ذكرنا (٤)
... و كان علي بن أبي طالب و ابن عباس ممن ذكرهم.
و قال أبو زرعة في حجة القراءات : و قرأ
ابن
الصفحه ٣٤ : بيّنا ضعف الطريق إليه بوجود عبّاد بن منصور فيه ، و هو المضعَّف عند الجميع ، و حينما سقطت رواية سعيد بن
الصفحه ٦٦ :
و الاستغفار له ، و في
الخامسة تكبّر و تسلم (١).
و جاء عن أئمّة أهل البيت مثله (٢).
فاتّحاد
الصفحه ٧٥ :
وحدة الفقه بين علي و ابن عبّاس
مرت عليك في الصفحات السابقة بعض
المواقف الفقهية لابن عبّاس
الصفحه ٨٥ : قولي (١).
فها هو ابن عباس يوافق عليّاً عليهالسلام في النهج و الاستدلال
و يحذو حذوه ، و يقف بوجه من
الصفحه ٩٥ :
وقد كتب زيد إلى ابن عباس في ذلك ، و
فيه قوله : إنّي وجدتُ الذي قُلتَ كما قُلتَ. فقال ابن عباس
الصفحه ١١٥ : أبيه زيد بن ثابت (٣). و قال الدكتور الأعظمي : و لا تزال مقدّمة هذا الكتاب محفوظة في المعجم الكبير
الصفحه ١١٦ : شيئاً غير القرآن فليمحه » (٢)
، فكيف نراه يقول : « ما كنا نكتب شيئاً غير التشهد و القرآن » ؟! و في آخر
الصفحه ١٢١ : يعطي الخلافة لعلي ؛ لعدم وجود شيء في سيرة الشيخين يخالف سنة رسول الله صلىاللهعليهوآله
و ما نزل به
الصفحه ١٢٢ : المواقف و يحدّثون عن رسول الله صلىاللهعليهوآله فيها ، و هذه الأحاديث النبوية هي التي كانت تؤذي الخليفة
الصفحه ١٢٧ : للثابت عندهم في المدونات عن رسول الله صلىاللهعليهوآله.
و من أجل هذه الاُمور قال الخليفة لهم «
ائتوي
الصفحه ١٢٨ : التحريف قد حافظوا على مدوناتهم ، و هذا القول منّا لا يعني بأنا نعتقد بوجود جميع ما قاله الرسول في الصحاح
الصفحه ١٢٩ : ...
و لم يُشاهَد في رواة هذه الأسانيد اسمُ
أحدٍ من المدوّنين من الصحابة و التابعين إلاّ سعيد بن جبير
الصفحه ٦ : و التضاد
في مرويات ابن عبّاس الوضوئية ................... ١٠٣
التدوين بين المانعين
و المجيزين
الصفحه ٢٨ :
ب
ـ إنهم هم مقصد البخاري في صحيحه ، لأنّهم
بمثابة الطبقة الأولى من الطبقات التي تروي عن الزهري