الصفحه ٤٦ : صرّح الإمام علي صلىاللهعليهوآله بأنّ الخلفاء من
قبله قد عملوا أعمالاً خالفوا فيها رسول الله
الصفحه ٥٣ : العصر إلاّ أن تصلّوا و الشمس مرتفعة (٢).
لكن ابن حزم روى في المحلى بإسناده عن
شعبة عن أبي جمرة نصر بن
الصفحه ٥٦ : مرتضى الأنصاري ، و هو من
كبار علماء الإمامية في كتابه « المكاسب » : و في بعض الأخبار دلالة على كونه من
الصفحه ٥٩ : المسح على الخفين ، و أمّا ما جاء عنهم في جواز المسح فهو مما وضع لتأييد مذهب الخليفة عمر بن الخطاب
الصفحه ٦٢ :
المسحَ على الخفّين
، قال : فما مسحتُ منذ نهاني عنه (١).
و في الأنساب للسمعاني : إنّ أبا جعفر
الصفحه ٧١ : المدافعين عن خلافة عليّ بن أبي طالب و المقرّين بفضله.
لأنّ العباس قد تخلّف عن بيعة أبي بكر و
لم يشارك في
الصفحه ٨٦ :
، فقال لهما صلىاللهعليهوآله
إنّا بنو هاشم و بنو عبدالمطلب شيء واحد (١).
و في رواية النسائي : إنّهم
الصفحه ٩١ : ابن عمر : يقول في ذلك أُولو الأمر ، بل يقول في ذلك الله و رسوله (٢).
و عن ابن المسيب ، قال : كان إذا
الصفحه ١٠٧ : يتّحدون في النقل عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
و أنّه توضّأ المرة والمرتين (٣)
، و أما الثلاث فلا
الصفحه ١٢٠ : حديث لم يسمع به على عهد أبي بكر و عمر ، و هذا معناه إقرارهم لما شرّع و عمل به في عهدهما و النهي عما
الصفحه ١٣٥ :
من الكتب : تفسير
القرآن (١)
و الناسخ و المنسوخ في القرآن (٢)
و عواشر القرآن (٣).
قال أبو هلال
الصفحه ١٣٦ :
ابن علية ، عن روح بن القاسم ، عن عبدالله بن محمّد بن عقيل ...
فيه ابن علية ، و هو إسماعيل بن إبراهيم
الصفحه ١٥ : (١)
، و لمّا سُئل أبو سلمة بن شبيب عن علم الحلواني قال : يُرمى في الحُشّ (٢)
، و أحسن ما يقال عنه أنّه يُتوقّف
الصفحه ١٦ : ، يشاهد الاضطراب واضحاً فيها ؛ إذ ورد في إسناد أبي داود الأوّل « ب » ـ خبر هشام بن سعد ـ قوله : «
قبض قبضة
الصفحه ٢٣ : في كتاب الله المسح يعني القدمين » ، أو « و لا أجد في كتاب
الله إلاّ المسح » ، و يقول : « ما علمنا في