الصفحه ١٣٤ : كُتُبِهِ ... ) (١)
و قد روى عن ابن عبّاس في التفسير (٢)
، فترى جميع هؤلاء من أصحاب المدونات.
الإسناد
الصفحه ٨ : و عدمه و ثبوتاً ـ كما يقول الأصوليون ـ بغضّ النظر عن ادّعاء وقوعه و عدم وقوعه في الخارج العملي ، ثمّ
الصفحه ٣٨ : الغسل عن ابن عبّاس ـ و لم يصحّ طريق سعيد بن جبير إلى ابن عبّاس لوجود عباد بن منصور فيه ، بعكس الطرق
الصفحه ٥٥ :
العصر عندي قط (١).
و في آخر : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا كان عندي بعد
العصر صلاّهما
الصفحه ٧٩ : تكبيرةً ، فقلت لابن عبّاس : إنّه أحمق ! فقال ابن عبّاس : ثكلتك أمّك سنّة أبي القاسم (٢).
و في آخر عن
الصفحه ٨٢ :
الأنصاري ، عن ابن
المسيب ، قال : قضى عمر بن الخطّاب في الأصابع بقضاء ، ثمّ أُخبر بكتابٍ كتبه
الصفحه ١٠٣ :
خالف العامّة فإنّ
الرشد في خلافهم » (١).
معالم
الوحدة والتضاد في مرويات ابن عبّاس الوضوئية
الصفحه ١١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله و كتابته و تدوينه لأسباب ذكرناها في كتابنا « منع تدوين الحديث
الصفحه ١٤ :
في دبرها ، فشكته
إلى أهلها فشاع ذلك ، فصاحوا به فخرج من الاسكندرية (١)
!!!
وأمّا
الإسناد
الصفحه ١٨ : اضطراباً في هذا
الحديث ـ ذي الطريق الواحد ـ كما بيّنّا ، و هذا الاضطراب يُستشعر بملاحظة متونهِ المتضاربة
الصفحه ٢٤ : [ الحديث ـ ظ ] فأخبرته ، فقال : يأبى الناس إلاّ الغسل ، و نجد في كتاب لله المسح ـ يعني القدمين
الصفحه ٢٥ : يتوضّأ عندها ،
فأتيتُها فأخرجت إليّ إناءً يكون مدّاً أو مدّاً و ربع ( و في نسخة منه : مدّاً و ربعا ) بمدّ
الصفحه ٢٦ :
قالت
: و قد أتاني ابن عمٍّ لك ـ تعني ابن عبّاس ـ فأخبرتُهُ ، فقال : ما أجدُ في الكتاب إلاّ غسلتين
الصفحه ٣٥ : بعلم ابن عبّاس من غيره ـ فلماذا لم تُروَ هذه الرواية و أمثالها في صحاح القوم ؟!
ألم يقع هؤلاء البخاري
الصفحه ٣٧ : : إنّ ابن عقيل أراد أن يرى الإناء الّذي
ادَّعت أنَّها كانت تصبّ فيه الماء لرسول صلىاللهعليهوآله
كي