الصفحه ٢٩ : سنين (١)
، و كان حديث عبدالرزاق عن معمر أحبّ إلى أحمد لأنّه كان يتعاهد كتبه وينظر فيها (٢).
و منها أنّ
الصفحه ٣٣ :
المسحيّة عن ابن
عبّاس : فنجمل القول فيها بعدة نقاط :
الأولى
: اتّفاق النصوص المسحيّة في صراحة
الصفحه ٤٤ : بالمتعة ، فقال له رجل : رويدك ببعض فتياك ، فإنّك لا تدري ما أحدث أميرالمؤمنين [ يعني به عمر ] في النسك
الصفحه ٤٥ : مسعود وجابر (١) و غيرهم ، مع أنّ الثابت القطعيّ ـ في نصوص كثيرة ـ عن هؤلاء تؤكّد قولهم بالتحليل
الصفحه ٧٢ :
قال : ما تقول في علي بن أبي طالب ؟
قال : ما قال فيه جدّك العباس ، وعبدالله.
قال : و ما قالا
الصفحه ٧٣ : بصغر السنّ : أفتستصغره أنت و صاحبك و كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يبعثه في الكتيبة فينطح كبشها
الصفحه ٧٦ : الرّحيم ، فقلت له في ذلك ، فقال : حدثني أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن ابن عبّاس : أنّ رسول الله كان يجهر
الصفحه ٨٠ : الاجتهاد و الرأي لم
يرتضِ التكبير لكلّ رفع و خفض ، فقد أخرج الشافعي في كتاب الأمّ من طريق عبيد بن رفاعة
الصفحه ٩٣ : طلب من الإمام مالك أن يكتب له الموطأ بقوله : يا أبا عبدالله ضع هذا العلم و دوّنه و تجنّب فيه شواذّ
الصفحه ١٠٠ :
الاجتهاد و الرأي ، و
لا يلتفت و يتأمّل في المنقول الثابت عن علي و ابن عبّاس في هذه الأمّهات من
الصفحه ١٠٥ :
السنة عليه كذلك
لاعتراضه على الربيع بنت المعوذ لما سمع حكايتها عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ١١٠ : ءت عنه روايات في المسح على
الخفين و التوقيت فيه و غسل الأرجل ، و مسح الأذنين ظاهرهما و باطنهما ، و قد
الصفحه ١١٧ : ) و ( أراد ) و ( ثمّ كتب في الأمصار ) و غير ذلك من العبارات الدالّة على إرادته الخاصّة و رغبته الشخصيّة
الصفحه ١٢٣ :
عَلَيَّ لأنفذتها (١).
و رواه ابن سعد في طبقاته عن ابن مرثد
عن أبيه مرثد بن عبدالله الزمّاني
الصفحه ١٢٥ : .
فقال له معاوية : ما نجد شيئاً أبلغ
فيما بيني و بين أصحاب محمّد من الصفح عنهم (١).
و لو تأنّيت في موقف