الصفحه ٨٦ : علي (٤)
، و أن معاوية كان قد أمر أعوانه بمحو أسماء شيعة علي من الديوان (٥)
، و أصدر مراسيم حكومية بأن
الصفحه ٩٠ : مغضب ، قلت : ما أغضبك ؟ فقال : و الله ما أعرف من أمّة محمّد إلاّ أنّهم يصلّون جميعاً
الصفحه ٩٤ : بقوله و أن خالف
علياً و ابن عبّاس (٢).
فترجيح رأي ابن عمر مع وجود كثير من
الصحابة كان من سياسة الدولة
الصفحه ١٠٩ : (٢) و من أكل
لحوم الابل (٣) ، بل كان
يرى الوضوء مما يخرج و ليس مما يدخل (٤)
؛ حيث روى عن رسول الله
الصفحه ١١٢ : له أن لا يكتبها ، ثمّ كتب في الأمصار : من كان عنده منها شيء فليمحه (٤).
و كان عمر بن الخطاب قد
الصفحه ١٢١ : تقدير من وجهة نظر الإمام علي ـ لأنّهما ـ [ أي السنة وسيرتهما ] ـ لو كانتا متّحدتين لَلَزِمَ عبدالرحمن أن
الصفحه ١٢٩ : ...
و لم يُشاهَد في رواة هذه الأسانيد اسمُ
أحدٍ من المدوّنين من الصحابة و التابعين إلاّ سعيد بن جبير
الصفحه ٦ : .............................................................. ٩٢
موطأ مالك وصحاح القوم
و موقفها من فقه علي و ابن عبّاس ................ ٩٩
معالم الوحدة
الصفحه ١٧ : النعل »
، و أمّا خبر سليمان بن بلال ففيه « ثمّ أخذ
غرفة من ماء فرشّ على رجله اليمنى حتى غسلها »
و المسح
الصفحه ٢٤ : التيمم فجعل مكان الغسلتين مسحتين و ترك المسحتين.
و قال رجل لمطر الورّاق : من كان يقول : المسح على الرجلين
الصفحه ٢٦ : الحاجة منه فقال : أنبأنا الفقيه أبوبكر أحمد بن محمد بن أحمد بن الحارث ، أنبأنا علي بن عمر الحافظ ، حدّثنا
الصفحه ٣٠ :
أئمّة. و هذه الأسانيد
محفوفة بقرائن ترقى بها إلى درجة الحجيّة ، و هي :
أ
ـ إنّ ثلاثة من أثبات
الصفحه ٤٨ :
أحسنها من بدعة (١).
و ذلك لأنّه صلىاللهعليهوآله كان قد خرج في
رمضان ليلاً للصلاة في المسجد
الصفحه ٥٠ : » (٤)
!!
_______________________________
(١) المجموع ، للنووي
٤ : ٣٤.
(٢) المبسوط ،
للسرخسي ٢ : ١٤٥.
(٣) الروضة من
الكافي ٨ : ٥٨ / ح ٢١.
(٤) صحيح
الصفحه ٥٣ : ابن عبّاس علم أثبت من فعل عمر ما خالف ما كان عليه مع عمر ، وبمثله عن شعبة عن ابن شعيب عن طاووس : سئل