الصفحه ٥ : ................................................ ٤١
ظاهرة اختلاف النقل عن الصحابي الواحد ................................ ٤١
نماذج من اختلاف
الصفحه ١٣ :
و متابعة ، إذ لم
يوثّقه أحدٌ من الرجاليين ، و غاية ما قالوه فيه أنّه ممدوح بما دون الوثاقة
الصفحه ١٤ :
في دبرها ، فشكته
إلى أهلها فشاع ذلك ، فصاحوا به فخرج من الاسكندرية (١)
!!!
وأمّا
الإسناد
الصفحه ١٦ : عباس و هو منه براء ، إذ الثابت بالأسانيد الصحيحة أنّ ابن عباس كان يروي الوضوء الثنائي المسحي عن رسول
الصفحه ٢٢ :
ثمّ لما عارضَتْ هذهِ الرواياتِ روايةُ
المسح الّتي هي أصح سنداً و أصرح دلالة ، كان لا مَفَرَّ من
الصفحه ٢٥ : يتوضّأ عندها ،
فأتيتُها فأخرجت إليّ إناءً يكون مدّاً أو مدّاً و ربع ( و في نسخة منه : مدّاً و ربعا ) بمدّ
الصفحه ٣٧ : يوضّح لها على ضوئه بأنّ ما تقوله لا يلائم ما تفرضه من حجم الماء الّذي فيه ؛ لأنّ الماء الموجود في هذا
الصفحه ٣٨ : سفيان قوله : ما
أعلم أحداً أعلم بعلم ابن عبّاس رضي الله عنه من عمرو بن دينار ، سمع ابن عبّاس و سمع
الصفحه ٣٩ :
و عبدالله بن إدريس
، وهؤلاء كانوا من المدوِّنين إلاّ أنّهم من المدوِّنين في عصر التدوين الحكومي
الصفحه ٥٥ : من موارد ما نحن فيه ، فقد كان أبو بكر وعمر يسمحان بذلك في خلافتهما ، و لكن ما لبث الخليفة عمر بن
الصفحه ٦٠ : من
أهل الكوفة ، فيهم ابن الحسن بن صالح بن حي ، كان يذهب مذهب الزيدية البترية في تفضيل أبي بكر و عمر
الصفحه ٦٤ : ؛ لكونه من مذهبهما ، و هو ما لا يرتضيه نهج الاجتهاد و الرأي ـ الحاكم على الفقه و الحديث آنذاك ـ !!
فقد
الصفحه ٦٨ :
روى ابن المنذر عن عثمان بإسناد صحيح
إلى الحسن البصري : قال : أول من خطب قبل الصلاة عثمان ، صلّى بالناس
الصفحه ٧٧ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم أفضلُ من الجهر (١)
!!!
نعم ، إنّ هريرة صرّح بأنّ الناس هم
الذين تركوا
الصفحه ٨٤ :
علي مِنْ فِيهِ ليده
(١).
وكأنّ عليّاً كان قد أمر ابن عبّاس أن
يتّقي من شيوع حكمه في الجدّ فلذلك