الصفحه ٥ : ............................... ٩
المناقشة السندية و الدلالية للروايات
المسحية ............................. ٢٣
نسبة الخبر إلى ابن عباس
الصفحه ١٢ :
المناقشة السندية
فأمّا
الإسناد « أ »
ففيه سليمان بن بلال الّذي أورده ابن
حجر العسقلاني في
الصفحه ١٨ : داود من أنّ ابن
عبّاس « رشّ على رجلهِ اليمنى و فيها النعل ثمّ مسحها بيديه ، يد فوق القدم و يد تحت النعل
الصفحه ٢٢ : منكراً ، و بخاصة لو لاحظنا أن سيرة ابن عبّاس المقطوع بها هي المسح لا الغسل.
و لتقف على حقيقة الحال
الصفحه ٢٩ : معمراً جلس إلى قتادة و هو ابن اربع عشرة سنة فما سمع منه حديثاً إلاّ كأنّه مُنْقَشٌ في صدره (٣). و قد احتج
الصفحه ٤١ : ، كانوا ينسبون ما يريدونه إلى أعيان الصحابة من خلال القول بأنّ عليّ بن أبي طالب و ابن مسعود و ابن عبّا
الصفحه ٤٩ : للأمصار في إتيان ذلك (١)
!!
قال ابن قدامة في كتاب المغني : « و نسبت
التراويح إلى عمر بن الخطّاب
الصفحه ٥٥ : الخطّاب أن انتبه إلى أنّه محرّم فحرّم بيعهن ، و لأجل هذا نرى نسبة جواز بيعهنَّ و رجوعه عنه إلى علي و ابن
الصفحه ٦٠ : : لِمَ تفتي و أنت لا تدري ؟! سبق الكتاب الخفين (٢).
كما مرّ قول ابن عبّاس لعمر : لا يخبرك
أحد أن
الصفحه ٦١ : يرضى مذهبه (١).
و روى ابن مصقلة عن الإمام الباقر عليهالسلام ، أنّه قال : فقلت
: ما تقول في
الصفحه ٧٨ : هذا
الكلام لابن عبّاس ، و أجابه ابن عبّاس بمثل جواب الإمام عليّ بن أبي طالب (٣).
و هذه النصوص تؤكّد
الصفحه ٨٣ : المال بالحصص.
فقال ابن عبّاس : وأيم الله لو قدّمتم
من قدّم الله و أخرتم من أخّر الله ما عالت الفريضة
الصفحه ٨٨ : ء رجل إلى ابن عبّاس فقال : إنّ
مولاك إذا سجد وضع جبهته و ذراعيه و صدره بالأرض ، فقال له ابن عبّاس : ما
الصفحه ٩٦ :
و عن ابن عبّاس ، قال : جاء رجل من الأسبذيين
من أهل البحرين ـ و هم مجوس أهل هجر ـ إلى رسول الله
الصفحه ١٠٨ :
ابن عبّاس بأنّ القُبْلَة غير ناقضة للوضوء (٢)
مثل ما يذهب إليه أهل بيت النبوة (٣)
، خلافاً لعمر بن