الصفحه ١١ : محمد [ الدراوردي ] ، قال : حدثنا زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن ابن عباس ، قال : رأيت
رسول الله
الصفحه ١٥ : وينظر فيه ، فإذا عارضه الثقات فإنه لا يحتج بما يروي ، و سيأتيك أنّ الثقات لم يرووا عن ابن عباس إلاّ
الصفحه ١٦ :
الجوزجاني ، و يعقوب
بن سفيان ، و ابن حبان ... فهذا بحكم المجمع على تضعيفه (١).
وحال هذه الأسانيد
الصفحه ١٩ :
على ظاهر النعلين ـ
بما هما نعلانِ ـ فكيف بأسفلهما ؟!!
ولذلك صرّح ابن حجر في الفتح ، و صاحبا
عون
الصفحه ٢١ : ، و نحن لا نرى وجهاً لكلام ابن التركماني بعد أن عرفنا توقّف ابن حجر و البيهقي و غيرهما في الخبر ، وهم أدقّ
الصفحه ٢٦ :
قالت
: و قد أتاني ابن عمٍّ لك ـ تعني ابن عبّاس ـ فأخبرتُهُ ، فقال : ما أجدُ في الكتاب إلاّ غسلتين
الصفحه ٢٧ : ؛ قد جاءني ابن عمٍّ لك فسألني ـ و هو ابن عبّاس ـ فأخبرته فقال لي : ما أجد في كتاب الله إلاّ مسحتين
الصفحه ٥٤ : يصليها ولقد نهى عنها ، يعني الركعتين بعد العصر (١).
و أخرج ابن حزم بسنده إلى عبدالله بن
الحارث بن نوفل
الصفحه ٦٨ :
روى ابن المنذر عن عثمان بإسناد صحيح
إلى الحسن البصري : قال : أول من خطب قبل الصلاة عثمان ، صلّى بالناس
الصفحه ٧٤ :
الخوارج ، و قبله للتحكيم بين جيشه و أهل الشام ، لكنّ القوم لم يرتضوه !
و قد اعترض ابن عبّاس على عثمان
الصفحه ٩٣ :
هذا ، ولم يكن العباسيون أقلّ وطأة على
فقه علي و ابن عبّاس من الأمويين ، فعن المنصور العباسي أنّه
الصفحه ٩٨ : الأخذ بفقه ابن عمر مع أنّه كان مدافعاً عن الأمويّين في السابق ، و ذلك لوحدة النهج و الفكر بينهم ، و أن
الصفحه ١٠٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله (١).
وفي آخر عن ابن جريج ، عن عمرو بن دينار
، عن عكرمة ، قال : سأل
الصفحه ١٢٣ :
عَلَيَّ لأنفذتها (١).
و رواه ابن سعد في طبقاته عن ابن مرثد
عن أبيه مرثد بن عبدالله الزمّاني
الصفحه ١٣٦ : الله صلىاللهعليهوآله
غسل قدميه ثلاثاً ، ثمّ قالت لنا : إنّ ابن عبّاس قد دخل ... الخبر.
فقد تكلّمنا