الصفحه ١٢٣ :
عَلَيَّ لأنفذتها (١).
و رواه ابن سعد في طبقاته عن ابن مرثد
عن أبيه مرثد بن عبدالله الزمّاني
الصفحه ٩٨ : ـ ؟ فذكر له رأي عثمان.
فقال الحجّاج : مُرِ القاضي فليمضها على
ما أمضاها عليه أميرالمؤمنين عثمان
الصفحه ١٢٧ : الله صلىاللهعليهوآله ، و غالب أصحاب التدوين كانوا من الشقّ الثاني.
و قد مرّ عليك عن ابن عبّاس أنّه
الصفحه ١١٨ : الصحابي إلى ما قاله الخلفاء و شرّعوه من أحكام ، و لا يختصّ مدّعانا هذا بما شرّعه الشيخان ، بل يمكن تعميمه
الصفحه ٤٢ : و أتباع الرأي فيه.
إنّ اختلاف النقل عن الصحابي الواحد
ينمّ ـ مضافاً إلى ما قيل من وجوه في سبب الاختلاف
الصفحه ١٠٢ : .
و تلخص مما مرّ أنّ نهج الاجتهاد و الرأي
كان يؤكّد على لزوم الأخذ بفقه أبي بكر و عمر و عثمان و معاوية
الصفحه ١٠٣ :
تقدم عليك فيما مرّ من البحوث اختلاف
النقل عن ابن عباس في الوضوء غسلاً و مسحاً ، و قلنا أنّ الطرق
الصفحه ١١٤ : ، و أن اختلاف النقل عنهم يشير إلى هذه الحقيقة المرّة.
فقد أخرج الخطيب بسنده إلى أبي رافع : كان
ابن
الصفحه ٢٦ : : كنت أخرج له الماء في هذا فيصبّ على يديه ثلاثاً ـ و قال مرةً : يغسل يديه قبل أن يدخلهما ـ و يغسل وجهه
الصفحه ٥٧ : (١)
، و قد بال عمر مرة فمسح على خفيه (٢).
و لذلك ، نُسبت إلى بعض الصحابة أقوالٌ
تشابه ما قاله الخليفة ، فمن
الصفحه ٤١ : ، كانوا ينسبون ما يريدونه إلى أعيان الصحابة من خلال القول بأنّ عليّ بن أبي طالب و ابن مسعود و ابن عبّا
الصفحه ٥٥ : من موارد ما نحن فيه ، فقد كان أبو بكر وعمر يسمحان بذلك في خلافتهما ، و لكن ما لبث الخليفة عمر بن
الصفحه ٤٨ : المسجد ، فترك الرسول الخروج إلى المسجد خوفَ أن تفرض عليهم (٢)
، فقد جعلوا هذا الخبر و أمثاله دليلاً على
الصفحه ١١ : (٣).
_______________________________
(١) سنن النسائي ( المجتبى
) ١ : ٧٤ باب مسح الاذنين مع الرأس و ما يستدل به على أنهما من الرأس.
(٢) سنن
الصفحه ١٣٣ : تحتاج إلى تابع كخبر سليمان بن بلال ؟
و عليه ففي السند الأول :
١ ـ عبدالملك بن جريج ، و هو من