الصفحه ٥٤ : يصليها ولقد نهى عنها ، يعني الركعتين بعد العصر (١).
و أخرج ابن حزم بسنده إلى عبدالله بن
الحارث بن نوفل
الصفحه ٦٩ :
سالم ، عن ابن عمر :
إنّ رجلاً مسلماً قتل رجلاً من أهل الذمة عمداً و رفع إلى عثمان فلم يقتله و غلظ
الصفحه ٧٨ :
و فاطمة الزهراء و غيرهما من آل الرسول. فقد روى البيهقي عن عبدالرحمن بن أبي يعلى ، قال : لقيت علياً عند
الصفحه ٩١ :
و عن ابن مسعود قوله : صلِّ مع القوم و اجعلها
سبحة (١) ، إلى غير ذلك من أقوال الصحابة.
و مع كلّ
الصفحه ١٠٠ : ؟!
ألا يعني هذا أنّ الخلافة تريد نقل الفقه
المنسوب إلى علي و ابن عبّاس الموافق لفقه الشيخين و ما يؤيّد
الصفحه ١٠٦ :
العصر الإسلامي
الأوّل ، و يرشدنا إلى ذلك ما فعله ابن عبّاس و ابن عقيل مع الربيع ، و قد فهمت
الصفحه ١١٤ :
نعم ، إنّ نهج الاجتهاد و الرأي ـ و تصحيحاً
لما ذهب إليه الشيخان ـ نسب كراهة التدوين إلى بعض أعيان
الصفحه ١٢٦ :
فأنصار التعبّد المحض لم يخضعوا إلى ما
سنّه أبو بكر و عمر و عثمان و أتباعهم من مخالفات لقول
الصفحه ٩ :
المناقشة السندية و الدلالية
للروايات الغسلية
و قبل أن نبحث نسبة الخبر إلى ابن عباس
نقدّم
الصفحه ١٦ : صنع باليسرى مثل ذلك ... ».
وأخرج الحاكم بسنده إلى هشام بن سعد ،
عن زيد بن أسلم قوله « ... أنّه أغرف
الصفحه ٢٩ : سنين (١)
، و كان حديث عبدالرزاق عن معمر أحبّ إلى أحمد لأنّه كان يتعاهد كتبه وينظر فيها (٢).
و منها أنّ
الصفحه ٣٠ :
أئمّة. و هذه الأسانيد
محفوفة بقرائن ترقى بها إلى درجة الحجيّة ، و هي :
أ
ـ إنّ ثلاثة من أثبات
الصفحه ٤١ : ، كانوا ينسبون ما يريدونه إلى أعيان الصحابة من خلال القول بأنّ عليّ بن أبي طالب و ابن مسعود و ابن عبّا
الصفحه ٤٢ : و أتباع الرأي فيه.
إنّ اختلاف النقل عن الصحابي الواحد
ينمّ ـ مضافاً إلى ما قيل من وجوه في سبب الاختلاف
الصفحه ٤٥ :
فقد نُسب القول بتحريم المتعة إلى بعض
أعيان الصحابة ، منهم : عليّ بن أبي طالب و ابن عبّاس و ابن