الصفحه ١٢٩ :
ثم رحل الى الحجاز ،
فبعث إليه معاوية بجائزة (١).
حدثني عمر بن شبة ، عن هارون بن عمر ، عن
أيوب بن
الصفحه ١٣٧ : كتاب ـ السقيفة وفدك ـ
غير أن أبا الحسن علي بن عيسى بن أبي الفتح الأربلي ، ذكر الخطبة برمتها من المرجع
الصفحه ٢٣ : الى كشفها بنفسي فاذن له في ذلك. فلما أتاها
توقع ان يزوره أبو أحمد العسكري فلم يزره ، فكتب الصاحب إليه
الصفحه ١٣٤ : هم
أفضل من يشرب صوب الغمام
والشعر للنابغة ، فالتفت الي الأخطل
فقال : ان أمير
الصفحه ٨٣ : الذي سمعت منك في
الدنيا ما اصطحبنا فيها ، فوالله ما سمعه مني مخلوق حتى قبض الله عليا الى رحمته.
قال
الصفحه ١٢٥ : العداوة والشنآ
ن إلا مقال ما لا يقال
من رجال تقا رضوا منكرات
الصفحه ١٣١ :
الشعبي ، عن ربعي بن
حراش ، قال : قال لنا عمر : يا معشر غطفان ، من الذي يقول :
أتيتك عاريا
الصفحه ٩٤ : بعد ذلك إذا طلب
إلى شهادة قال : اطلبوا غيري ، فإن زيادا أفسد علي شهادتي.
وكانت الرقطاء التي رمي
الصفحه ١٢٤ : بالسكر من الخمر خرج عن الكوفة معزولا ، فقال أبو زبيد يتذكر أيامه
وندامته :
من يرى العير لابن
الصفحه ١٢٠ : ، نعم والله لقد
أمرت بمحاسبتك ، والنظر الى أمر عمالك ، ثم بعث الى عمال سعد فحبسهم وضيق عليهم ، فكتبوا
الصفحه ١١ :
من عداد التراث
العربي المفقود ، لا تزال عناوينها ومقتبسات منها محفوظة في سائر المؤلفات ، منها
مثلا
الصفحه ٣٣ :
الشيعة من أصحاب
الحديث ، وما صنفوه من التصانيف ورووه من الأصول فقال : أحمد بن عبد العزيز
الجوهري
الصفحه ١٩ :
الشيخ الجوهري ، الثقافية
ومناعته الفكرية التي أخرجت أمثال هذا الرعيل من العلماء ، فراحوا يثبتون
الصفحه ٢٦ :
الكثير من عبارات : حدثني أحمد بن عبد العزيز الجوهري ... ومن هنا يحق لنا أن
نطالب بالدقة والاتقان في البحث
الصفحه ١٦ : من أهل العراق ، والحجاز ، واليمن ، والشام ، ومصر ، وكان قد رحل واكثر
السماع والكتابة وصنف المسند