الصفحه ٨٠ : الى سارية وحوله نفر من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه
وآله وسلم) يبكون ، فقال عثمان : يا وتاب علي
الصفحه ٩١ : ـ وهو أمير البصرة ـ يختلف الى امرأة من ثقيف ،
يقال لها : الرقطاء ، فلقيه أبو بكرة يوما فقال له : اين
الصفحه ٢٢ : ء
على الشعراء في عدة انواع من صناعة الشعر (١)
في عدة صفحات منها ص ٢٨ ، ٤٧ ، ٥٧ ، ٦٤ ، ٨٠ ، ٨٢ ، ٨٩ ، ١٠١
الصفحه ١٤٣ :
ثم التفتت الى قبر أبيها ـ ص ـ متمثلة
بقول هند ابنة أثاثة :
قد كان بعدك أنباء وهنبئة
الصفحه ١١٤ :
ميراثك من ابن أخيك
، وجئت يا علي ، تطلب ميراث زوجتك من أبيها ، وزعمتما أن أبا بكر كان فيها خائنا
الصفحه ١٨ : الجوهري.
وهنا يجدر الاشارة الى بعض من تلاميذه
في الرواية لنقف على مدى حيوية
الصفحه ٥٧ : وآله وسلم. لما بعث عظم على العرب ان يتركوا دين ، فخالفوه وشاقوه ، وخص الله
المهاجرين الأولين من قومه
الصفحه ٢٥ : المنسوب إليها ، ثم رحل الى البلدان ، وقال ابن ناصر
الدين : هو مسند الآفاق ثقة له المعاجم الثلاثة المنسوبة
الصفحه ٨٧ : الشورى على ان
تكون كلمتهم واحدة على من لم ييايع ، فقاموا الى علي ، فقالوا : قم فبايع عثمان ، قال
: فإن لم
الصفحه ٧ : الزاخرة بالحيوية ، واليقظة
الروحية التي غزت العالم من أقصاه الى أقصاه بالنشاطات الفكرية ، والمعالم
الصفحه ٤٠ :
مني من بعدي واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أتفه رجاء أن يكون الأمر
له ، ورأيتم الدنيا قد
الصفحه ١٢١ : والجميع الى افتراق
أزيدكم على أن تحمدوني
فما لكم ومالي من خلاق
الصفحه ١٣٢ :
الى ابن عباس ، فقال
له : أي الناس أشعر قال : اخبره يا أبا الأسود ، فقال أبو الأسود الذي يقول
الصفحه ١٣٣ : عبد الملك بن مروان ، فدخلنا عليه ، فقام رجل فاعتذر
من أمر وحلف عليه ، فقال له عبد الملك : ما كنت حريا
الصفحه ١١٩ : : أنا
ارزن من ذلك ، ولكن القوم احتاجوا الى عملهم فسرحوني إليه ، وقد استعملني امير
المؤمنين على الكوفة