الصفحه ٣٨ : تركناه (٢).
ولما بويع لأبي بكر ، كان الزبير ، والمقداد
، يختلفان في جماعة من الناس الى علي ، وهو في
الصفحه ٧٦ :
عن عبد الرزاق ، عن أبيه ، عن عكرمة ، عن
ابن عباس قال : لما أخرج أبو ذر الى الربذة (١)
أمر عثمان
الصفحه ١٣٩ : وخيرته من الخلق ، ورضيه عليه السلام
ورحمة الله وبركاته.
ثم قالت عليها السلام :
وأنتم عباد الله نصب
الصفحه ١٢٨ : تشكو دينا ، فقال الوليد : افعل ثم انطلق من مكانه فسار الى الجزيرة
وقال : يخاطب معاوية :
فإذا
الصفحه ٨١ : ، قالك ثم
خرجت من المدينة حتى انتهيت الى الكوفة فوجدت أهلها أيضا وقع بينهم شر ، ونشبوا في
الفتنة ، وردوا
الصفحه ١٣٠ :
رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم من قلوب بني هاشم ، فقال عمر : اليك عني يا ابن عباس ، فقلت : أفعل
الصفحه ٤١ : الي أنه لا يرى
شرا إلا أعان عليه ، ووددت اني حيث وجهت خالدا الى أهل الردة اقمت بذي القصة ، فإن
ظفر
الصفحه ٨٤ : الرحمن
، كان الأمر لك أو لغيرك ، فقال علي : اعطني يا عبد الرحمن موثقا من الله لتؤثرن
الحق ولا تتبع الهوى
الصفحه ٩٣ :
الى امهات المؤمنين
حتى بكين معه ، قال : ولم يكن زياد حضر ذلك المجلس ، فأمر عمر ان ينحي الشهود
الصفحه ٨ : طريقه الى الغرب ، وشق
ركبه اليه منذ سنين وقرون متمادية على يد نفر زيّن لهم ، حب الشهوات من النسا
الصفحه ١٠ :
المخطوطات ونقلها
الى اميركة ، حيث استقر بها المقام في مكتبة جامعة برنستن (١).
ومهما يكن من أمر
الصفحه ٨٢ : ، وأبا موسى
الأشعري ، لأنه كان عزل سعدا عن سخطه فأحب أن يطلب ذلك الى من يقوم بالأمر من بعده
استرضاء لسعد
الصفحه ٥٥ :
وبرسوله ، والاعزاز
لدينه ، والجهاد لأعدائه ، فكنتم أشد الناس على من تخلف عنه منكم ، وأثقله على
الصفحه ١٤٢ : وزكريا إذ قال (رب هب لي من لدنك وليا
يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله ربي رضيا)
(٤) وقال تبارك
وتعالى
الصفحه ٧١ : شبة عن رجاله قال
: جاء عمر الى بيت فاطمة في رجال من الأنصار ، ونفر قليل من المهاجرين فقال : والذي
نفسي