الصفحه ٩٠ : : أرجوا ذلك قال : لكني لا ارجو ذلك ، لا والله ولا من المائة
واحد ، وسأخبرك أن الناس إنما ينظرون الى قريش
الصفحه ٥٦ : لما ساق الله الى أخوانكم من المهاجرين
، وأحق الناس الا تحسدوهم ، فأنتم المؤثرون على انفسهم حين الخصاصة
الصفحه ٧٧ : ، فما أغناك عما منعوك ، وأحوجهم الى ما منعتهم ، فأسأل
الله الصبر والنصر ، واستعذ به من الجشع والجزع
الصفحه ٦٠ :
سعد بعد ذلك إلا
قليلا حتى خرج الى الشام فمات بحوران (١)
ولم يبايع لأحد ، لا لأبي بكر ، ولا لعمر
الصفحه ٧٨ : السلام ، فقالوا :
لو اعتذرت الى مروان وأتيته ، فقال : كلا ، أما مروان فلا آتية ، ولا أعتذر منه ، ولكن
ان
الصفحه ٩ : الديار المصرية واقتنى من
كتب خزائنها كل نفيس وعاد الى دمشق واستوطنها وقصده الناس وأخذوا عنه (١).
والله
الصفحه ١٠٣ : الله صلى الله عليه وآله وسلم يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ، ويحمل
منه في سبيل الله ، فما تصنعين بها
الصفحه ١٤٥ : اسوة برسول الله صلى الله عليه وآله فإنه لما خرج من مكة باع
عقيل داره فلما فتح مكة قيل له : يا رسول الله
الصفحه ٤٧ : الى ابي ، فضربنا عليه بابه حتى صار خلف الباب ، فقال : من
أنتم فكلمه المقداد ، فقال : ما حاجتكم؟ فقال
الصفحه ٥٢ : وصاحبك ، قال : أما
صاحبي فقد مضى لسبيله ، ما أنا فسأخلعها من عنقي الى عنقك ، فقال : جدع الله أنف
من ينقذك
الصفحه ٥٩ : : والله ما جاورني أحد هو أبغض الي جوارا منك ، قال
عمر : فانه من كره جوار رجل انتقل عنه. سعد : اني لأرجو ان
الصفحه ١٣٨ : أبدها (٤)
واستتب الشكر بفضائلها (٥)
واسحذى الخلق بانزالها (٦)
واستحمد الى الخلائق باجزالها ، وأمر بالندب
الصفحه ٩٢ : ، فتجهز المغيرة ، وبعث الى أبي موسى بعقيلة ، جارية عربية
من سبي اليمامة ، من بني حنفية ، ويقال : آنهامولدة
الصفحه ١٠٠ :
كان رسول الله صلى
الله عليه وآله ، يقول : المرء يحفظ في ولده ، سرعان ما أحدثتم ، وعجلان ما أتيتم
الصفحه ٤٢ : بايعتك قريش لم يختلف عليك أحد من العرب فقلت : لنا بجهاز
رسول الله صلى الله عليه وآله ، شغل وهذا الأمر