الصفحه ٦٢ : : لما توفي النبي صلى الله عليه وآله ، وجرى في
السقيفة ما جرى تمثل عليّ :
وأصبح أقوام يقولون ما
الصفحه ٨٦ : ، لما انصرف الى رحله ، قال لبني
أبيه : يا بني عبد المطلب ، أن قومكم عادوكم بعد وفاة النبي كعداوتهم النبي
الصفحه ١١٧ : الله من السماء فرفعته عنا ، فقال : يا
بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، لم أفعل حدثني رسول الله
الصفحه ٤٩ : : اتراشونني عن ديني ، والله
لا أقبل منه شيئا ، فردته عليه (٣).
حدثني يعقوب بن شيبة ، باسناد رفعه الى
طلحة بن
الصفحه ٩٧ :
الله عليه وآله أن يحقن دماءهم ويسيرهم ، ففعل ، فسمع ذلك أهل فدك ، فنزلوا على
مثل ذلك ، وكانت للنبي صلى
الصفحه ٧٣ : كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا ، فمن قائل
يقول : القول ما قال رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٨٩ : هذا
الكلام الناس ، فإني أخاف أن تكون صاحب فتنة وفرقة.
قال المقداد : ان من دعا الى الحق وأهله
وولاة
الصفحه ٦٩ :
انه لعهدي النبي الأمي الي : لتغدرن بك الأمة من بعدي (٦).
__________________
(١) ابن أبي الحديد
الصفحه ٦٦ : حملونيها ، فما زال يعتذر الي حتى عذرته ، وصار من أمري بعد أن صرت عريفا (٢).
وأخبرنا أبو زيد عمر بن شبة
الصفحه ٤٣ : ، والأنصار ، كان هواهم ان يبايعوا عليا عليه السلام ، بعد النبي
صلى الله عليه وآله. فلما بويع أبو بكر ، قال
الصفحه ٥٨ :
فقال عمر : هيهات لا يجتمع سيفان في غمد
، إن العرب لا ترضى ان تؤمركم ونبيها من غيركم ، وليس تمتنع
الصفحه ١٠٩ : هريرة يقول : سمعت رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : والذي نفسي بيده لا يقسم ورثتي شيئا ، ما
تركت
الصفحه ١٠٥ :
عروة ، عن عائشة ، أن فاطمة عليها السلام ، أرسلت الى أبي بكر تسأله عن ميراثها من
رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١١٠ : قال سنين من امارتي
، أعمل فيها مثل ما عمل به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأبو بكر : ثم قال
الصفحه ٧٥ : الله عليه وآله ، سأل عن اسامة والبعث ، فأخبر
أنهم يتجهزون ، فجعل يقول : انفذوا بعث اسامة ، لعن الله من