الصفحه ٦٨ :
مر المغيرة بن شعبة
، بأبي بكر ، وعمر ، وهما جالسان على باب النبي حين قبض ، فقال : وما يقعدكما
الصفحه ١٤٠ :
ولا شططا (٣)
فاسمعوا الي باسماع واعية وقلوب راعية ، (ولقد جائكم رسول من
أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص
الصفحه ٢٨ : بالتسلسل ، مع افراز كل رواية من اختها الى وضع فهارس فنية في آخره
، وكان من توفيق الله وتسديده أن اخرج
الصفحه ١٤٤ : من بعد عهدهم. وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة
الكفر انهم لا إيمان لهم لعلهم ينتهون (ألا تقاتلوا قوما
الصفحه ١٢٧ : بالكوفة الى السجن ، وعلى السجن رجل نصراني من قبل
الوليد ، وكان يرى جندب بن كعب يقوم بالليل ويصبح صائما
الصفحه ٣٠ : مؤلفه من خواطر ، وعقائد ومبادئ ، وما هو عليه منها ، وعلى ضوء هذا
المعيار الفكري ، نتوصل الى عقيدة
الصفحه ٨٨ :
قال الشعبي : وقدم طلحة من الشام بعدما
بويع عثمان ، فقيل له : رد هذا الأمر حتى ترى فيه رأيك ، فقال
الصفحه ٥٠ : نفسي بيده لتخرجن الى
البيعة أو لأحرقن البيت عليكم. فخرج الزبير مصلتا سيفه ، فاعتنقه رجل من الانصار
الصفحه ٧٠ :
وحدثنا أبو زيد عمر بن شبة ، باسناد
رفعه الى ابن عباس قال : أني لأماشي عمر في سكة من سكك المدينة
الصفحه ١٤٦ : من أربعة أسهم رد على جميع بني هاشم ، وسلم ذلك الى محمد بن علي
الباقر عليهما السلام ، وعبد الله بن
الصفحه ٢٧ : الجوهري فقال : وحيث
انتهى بنا القول الى هنا فلنذكر خطبة فاطمة (ع) فإنها من محاسن الخطب وبدايعها ، عليها
الصفحه ٩٨ : درهم ، أعطاهم اياها من مال أتاه من العراق ، وأجلاهم الى الشام (١).
حدثني محمد بن زكريا قال : حدثني
الصفحه ٢٠ : الى المجلد الأخير وآخرها ص ١٨١ من المجلد
العشرين.
أما في مقاتل الطالبيين (١) فقد روي عن الجوهري
الصفحه ١٤٩ :
أ ـ مصادر المقدمة:
أخبار السيّد الحميري
أبو عبيد اللّه المرزباني
الصفحه ٦٥ : بن مخلد ، عن يحيى بن عمر ، قال : حدثني أبو جعفر الباقي ، قال : جاء اعرابي
الى أبي بكر على عهد رسول