الصفحه ٩٤ : وليلة عند الحسين
عليه السلام وليلة عند عبد اللّه بن جعفر لا يزيد على ثلاث لقم ويقول : يأتى أمر
اللّه
الصفحه ٨٩ : فاحسنوا اليه وألينوا له فراشه ، فان
أعش فهضم أو قصاص وإن أمت فعاجلوه فانى مخاصمه عند ربى عز وجل ، ( أقول
الصفحه ٦٥ : القرآن من قلبه ، وكان المصحف عند أهل
جعفر ، ورأيت أنا فى زماننا عند أبى يعلى حمزة الحسنى رحمه اللّه مصحفا
الصفحه ٢٩ : هذا الرجل عندى ( قال ) أخرجه ابن عساكر وأبو موسى المدينى.
[ الرياض النضرة ج ٢ ص ٢٢٨
] قال : وعن
الصفحه ٢٤٥ : .
[ ذخائر العقبى ص ١٣٤ ] قال : وعن جعفر بن
محمد عن أبيه عليهما السلام إن الحسن والحسين عليهما السلام كانا
الصفحه ٣١٠ : دينار التى معك؟
قال : هى عندى قال : احضرها فأحضرها فدفعها والخمسين الفا إلى الرجل واعتذر ، وأضافته
هو
الصفحه ٤٣٢ :
ذخائر
العقبى : للحافظ أبي جعفر احمد بن عبدالله أيضاً
الشهير بالمحب الطبري المطبرعة في سنة ١٣٥٦
الصفحه ١٨٩ : الصحابة.
[ ميزان الاعتدال المذهبى ج ٢ ص ٧٢
] حكى عن الطبرانى حديثا مسندا عن على عليه السلام قد اعترف
الصفحه ٣٤٩ : وسلم.
[ ميزان الاعتدال المذهبى ج ٢ ص ١١٩
] ذكر حديثا صرح
الصفحه ١٣٨ :
باب
إن النبي صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم وعليا وجعفر او حمزة والحسن
والحسين والمهدي
عليهم
الصفحه ٤٢٩ :
الأمم والملوك : للإمام أبي جعفر محمد بن جرير الطبري المطبوعة بمطبعة الاستقامة بالقاهرة سنة
١٣٥٧.
مشكل
الصفحه ٥٦ :
إصابته ( ج ٢ ص ١٢٧ وص ١٢٨ ) بطرق عديدة وأكثرها مشتمل على التعزية دون الصدر ، وقال
فى آخره : قال جعفر عليه
الصفحه ٣٩٤ : العقبى ص ١٥١
] قال : عن موسى بن على الرضا بن جعفر قال : سئل جعفر بن محمد عليهما السلام عن زيارة
قبر
الصفحه ٤٠٦ : ] روى
بسنده عن جابر عن أبى جعفر عليه السلام قال : إن اللّه تعالى يلقى فى قلوب شيعتنا
الرعب فاذا قام
الصفحه ١٧ : ، وخوارج.
[ كنز العمال ٢ ص ١٦١
] قال : عن أبى جعفر قال : أكل علىّ عليه السلام من تمر دقل ثم شرب عليه