باب
ان اللّه يغضب لغضب فاطمة عليها السلام
ويرضى لرضاها
[ مستدرك الصحيحين ج ٣ ص ١٥٣ ] روى بسنده عن على عليه السّلام قال : قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم لفاطمة : إن اللّه يغضب لغضبك ويرضى لرضاك ، ( قال ) هذا حديث صحيح الإسناد ، ( أقول ) ورواه ابن الأثير أيضا فى أسد الغابة ( ج ٥ ص ٥٢٢ ) وابن حجر أيضا فى إصابته ( ج ٨ ص ١٥٩ ) وفى تهذيب التهذيب ( ج ١٢ ص ٤٤١ ) وذكره أيضا المتقى فى كنز العمال ( ج ٧ ص ١١١ ) وقال : أخرجه ابن النجار.
[ كنز العمال ج ٦ ص ٢١٩ ] ولفظه : إن اللّه عز وجل يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها ، قال : أخرجه الديلمى عن على عليه السلام ، وذكره ثانيا فى الصفحة المذكورة باختلاف يسير ، ولفظه : يا فاطمة إن اللّه ليغضب لغضبك ويرضى لرضاك ، قال : أخرجه أبو يعلى والطبرانى وأبو نعيم فى فضائل الصحابة.
[ ميزان الاعتدال المذهبى ج ٢ ص ٧٢ ] حكى عن الطبرانى حديثا مسندا عن على عليه السلام قد اعترف بصحته قال : قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم لفاطمة سلام اللّه عليها : إن الرّب يغضب لغضبك ويرضى لرضاك.
[ ذخائر العقبى ص ٣٩ ] قال : عن على بن أبى طالب عليه السلام إن رسول