الصفحه ٤١ : حسن ، وكذا المكروه ؛ بناء على أنّ الفعل الحسن ما للفاعل القادر
عليه العالم بحاله أن يفعله ، والقبيح
الصفحه ٤٢ :
وفيه نظر ، وإنما
المتحقق منه فاعل الإحسان. يقال : أحسن يحسن فهو محسن ، وأما الحسن ففاعله حسن
أيضا
الصفحه ٣٦٥ : يعملها كتبت له حسنة » (١) لأن همّ القلب هو ميله إلى الخير ، وانصرافه عن الهوى
وحب الدنيا ، وهي غاية
الصفحه ٥٤٢ : بالكاف ـ وهي قاف العرب ـ فإنها لغة عربية ، والكلمة
معها باقية على مدلولها.
ولو أبدل قاف «
طالق » بالكاف
الصفحه ٤٢٢ : على التقديرين. وهذا حسن ، ولكن لا
يدفع المؤاخذة على ظاهر العبارة.
وأما ما أورده
العلامة قطب الدين
الصفحه ١٣٢ : علي إلا قال الملكان : لا غفر الله لك ، وقال الله
وملائكته : آمين » (١).
وهذا حسن لو صح الحديثان
الصفحه ٢٧٠ : أم لا ، فهل هو نجس أم
طاهر؟ وعلى تقدير طهارته ، هل هو يعفى عنه في الصلاة أم لا؟ أوجه ، مبنية على هذا
الصفحه ٦٩ : « ح » : على
الإجماع.
(٣) روى محمد بن
إسماعيل بن بزيع ، قال : سألت أبا الحسن عليهالسلام
عن امرأة ابتليت بشرب
الصفحه ٤٨٧ : ، ففي دلالتها على الاتحاد خلاف (٣) ، أوضحناه هناك فراجعه (٤).
ولا
يخفى ما يتفرع على القاعدة من أبواب
الصفحه ٢٥١ : المسلمون حسنا فهو
عند الله حسن » و « لا تجتمع أمتي على ضلالة » ، و « يد الله مع الجماعة » ، و « سألت
ربي أن
الصفحه ١٥ : إلى أن توفي
والده سنة ٩٢٥.
وقرأ عند الشيخ
علي بن عبد العالي في الفقه في ميس.
ودرس عند السيد
حسن بن
الصفحه ٥٩ :
ومنها : ما
إذا نذر الصلاة في وقت له فضيلة على غيره ، فإنه يتعين إيقاعها فيه ، أو مطلقا (١) فلو
الصفحه ٨٠ : ء هذا التنزيل على الأخير واضح ، وعلى الثاني
بالحمل على أحد معاني المشترك لقرينة ، وعلى الأول بجعل
الصفحه ٣٦٠ :
أجودهم تدبيرا في دينه ودنياه (١) ، وهو حسن.
وأما الأجهل
والأحمق فينصرف إلى العرف.
منها : إذا
الصفحه ٦٦ :
الباب
الثاني في أركان الحكم
وهي
: الحاكم ، والمحكوم عليه ، وبه
قاعدة
« ١٤ »
الأفعال