الصفحه ٥٣٨ : زيد ، فإنّ زيدا ليس جنسا للغلام ، صادقا عليه وعلى غيره ، ولا
ظرفا له.
وإما بمعنى «
من » البيانية
الصفحه ٥٤٠ :
الموضوع منه (١).
وقيل : يكون
بمعنى اللام ، لأن المواضعة على حد المرابحة ، للتقابل بينهما ، فكما
الصفحه ٥٤٧ :
العالمين والصّلاة على سيّد المرسلين وأشرف الأولين والآخرين محمّد وآله أجمعين.
أما بعد فلمّا
كان « كشف
الصفحه ٥٥٠ :
توجيه الميت إلى القبلة وحمله إلى المغتسل وغسله
وتكفينه الصلاة عليه وحفر قبره ودفنه فيه واجب على الكفاية
الصفحه ٥٥١ :
أم لا؟
٩٦
٢٧٠
لو علم نجاسة الماء بعد الطّهارة وشكّ في سبقها عليها
الصفحه ٥٥٦ : عليه زكاة أو خمس أو غيرهما وشك في أدائها
فالأصل عدمه ، بخلاف ما لو علم النصاب فأخرج عن بعضه بحيث يشك
الصفحه ٥٦٧ :
٣٧٥
لو قال لوكيله بع بكم شئت أو بما شئت أو كيف شئت على
ما يحمل؟
١٣٦
٣٩٥
الصفحه ٥٧٠ : ثم قال أوصيت له بمائة
أو بالعكس هل يحمل المطلق على المقيد أم لا؟
٨٣
٢٢٦
لو
الصفحه ٥٨٦ :
حلف ليخبرنه أني زيد على ما يحمل؟
١٣٠
٣٨٧
حلف ليضربنه هل يتعيّن
الصفحه ٥٨٧ :
لو قال لله على رقبتي أن أحج ماشيا لزم وكذا الوجه
والرّأس ونحوهما
٢٢
١٠٣
الصفحه ٦١٩ :
٤٣ ـ الأمر لايدل على التكرار
٣٧
١٢٩
٤٤ ـ تعليق الخر أو الأمر على
الصفحه ١٣ : استعاض عن ظاهر الروايات
المتضاربة المتعارضة ، بالاعتماد على تضلعه بالعربية ، وقدرته على كشف ألغازها
الصفحه ٣٧ : وغيرها.
قاعدة
« ٣ »
الحكم الوضعي
أيضا خمسة أقسام ، وهي : السبب ، والشرط ، والعلة ، والعلامة
الصفحه ٣٨ : يترتب عليها أحكامها.
فائدة
:
السبب : هو
ما يلزم من وجوده الوجود ، ومن عدمه العدم ، لذاته
الصفحه ٤٥ : ؟ يبنى على القولين.
ومنها : إذا
نذر أُضحيّة ، ووكّل شخصاً في ذبحها وأدائها إلى الفقراء ؛ فخرج وقتها