الصفحه ١٨١ : » ونحوهما؟ وجهان
، مخرجان على المسألة السابقة.
والمرجح عند
أكثر الأصوليين : أن الخطاب العام مثل ( يا أيها
الصفحه ٢٦٣ :
مسألة
:
صلاحية كون
الشيء جوابا لسؤال مغلّبة على الظن أنه جواب ، كقول الأعرابي : واقعت أهلي يا
الصفحه ١٥٢ : اللام وتشديد الياء ، وفيه لغة بكسر الحاء. ووزنه على اللغتين « فعول » فإن «
فعلا » يجمع على « فعول » كفلس
الصفحه ١٨٦ :
ومن
فروع القاعدة :
ما إذا خاطب
عبيده فقال مثلا : يا عبيدي ليحمل كل واحد منكم حجرا من هذه
الصفحه ٤٠٩ : الأفعال هو التصرف ، وأيضا فإن وزنها
ليس على شيء من أوزان الأفعال (٤).
وأجابوا عن
الثاني بأن ياءها
الصفحه ٣٤٠ : الأولى : وحده لا شريك له ، ثم قال : وأشهد أنّ محمدا رسول الله ، أو قال
: عبده ورسول الله ، أو جمع بين ذلك
الصفحه ٢٤٥ : ، كخبر الله تعالى وخبر رسوله ، وقولنا :
محمد رسول الله ؛ وما لا يحتمل الصدق ، كقول القائل : مسيلمة رسول
الصفحه ٨٢ : : إذا
قال يا حلال يا ابن الحلال ونحوه ـ وهما في الخصومة ـ
__________________
(١) نقله عنه الآمدي
في
الصفحه ٣٧٣ : (١).
__________________
(١) كتب الرشيد ليلة
إلى القاضي أبي يوسف يسأله عن قول القائل :
فإن ترفقي يا هند فالرفق أيمن
الصفحه ٤٤٢ : المستغاث المباشر لياء مفتوحة ، نحو : يا لله.
وأما قراءة
بعضهم (٢) : الحمد لله ، بضم اللام ، فهو عارض
الصفحه ٤٧١ :
الأول : بجلني ، وعلى الثاني : بجلي. وهما نادران.
والثالث : «
أي » بهمزة مكسورة ، فسكون اليا
الصفحه ٦٣٠ : ترفقني يا هند فالرفق أيمن وإن تخرقني يا هند
فالخرق أشام
١٢٣
٣٧٣
فأنت طلاق والطلاق
الصفحه ٥٥٣ : وحده لا شريك لله أو
قال وحده لا شريك له ، ثم قال وأشهد أن محمدا رسول الله ، أو قال عبده ورسول
الله أو
الصفحه ٤٨٩ : النبي ، فإنه يكون إيمانا برسول الله صلىاللهعليهوآله ، بخلاف ما إذا قال : آمنت بمحمد الرسول ، لأن
الصفحه ١٢٥ : النكاح على القادر ، فإنّ قوله صلىاللهعليهوآله : « يا معشر الشباب من استطاع منكم الباه فليتزوج