الصفحه ٤٤٤ : وفعل وحرف ، وهي التقسيمية. وبمعناها في الإباحة ، كـ :
جالس الحسن وابن سيرين. وبمعناها في التخيير نحو
الصفحه ٤٤٢ : بوصوله إليه. وأولى منه ما لو قال : في يدي أو في ذمتي ، ونحو
ذلك.
__________________
(١) تفسير التبيان
الصفحه ٤٨٥ : نحو الجعل المشروط فيها. والأظهر البطلان مطلقا.
__________________
(١) المؤمنون : ٢٧.
(٢) الأعراف
الصفحه ٣٩٠ :
أقوم آل حصن
أم نساء(٢)
ومن
فروع القاعدة :
ما إذا أوصى
لقوم زيد أو وقف عليهم ونحو ذلك ، فلا
الصفحه ١٧٩ : البعضية بالبعض.
ومن فروعه :
الاستدلال
بالآية على ما وقع فيه الخلاف في وجوب الزكاة فيه ، كالخيل ونحوه
الصفحه ٣٧٥ :
ومنها : إذا
قال : بع هذا العبد مع هذه الجارية ، فإن علم إرادته اجتماعهما في صفقة واحدة ، أو
في
الصفحه ١١٧ : في يوم كذا ، أو في مكان كذا ، فخالف الوكيل ، فإن العقد لا يصح ، وكذا
نحوه من العقود والإيقاعات
الصفحه ٤١٠ : التي لم تقيد بزمان ، وأما المقيدة به
فإنها لنفي ما دل عليه التقييد. وصححه في « الارتشاف ».
ونحوه ذكر
الصفحه ٢٧٠ : بالأصلين المنضبطين. وعلى هذا فيحكم بطهارة الشعر المذكور
وعدم العفو عنه.
وكذا القول في
العظم ونحوه.
ومن
الصفحه ٤٦٥ : » فتختص بالمضارع أو ما في تأويله ، نحو ( لَوْ لا تَسْتَغْفِرُونَ اللهَ )
( لَوْ لا أَخَّرْتَنِي
إِلى
الصفحه ١٥٣ : ، وسيأتي تحريره في قسم النحو من باب الموصول ـ
قاعدة ١١٢.
(٤) كما في المحصول
١ : ٣٤٥ ، والمعتمد ١ : ١٩١
الصفحه ٢٩٨ : سهمه ، أو جرحه جرحا
موجعا ، ثم سقط في ماء ونحوه ، فهل يباح؟ وجهان
__________________
(١) في
الصفحه ٣٧٨ : عمرو ثم زيد. وهكذا في التوكيل في التصرفات ونحو ذلك.
إذا
علمت ذلك ، فمن فروع القاعدة :
ما إذا قال
الصفحه ٥٠ : جعله
فرضاً أو نفلاً راجعاً إلى الله تعالى من جهة الإثابة عليه. وقد تظهر فائدته في
النذر ونحوه.
ومنها
الصفحه ٤٣٢ : عليه نقصا
بقدره ، ونحو ذلك ، فيرجع إليه في البيان ، لكن مع تعذره يلزمه هنا درهم في الجملة
، بخلاف