الصفحه ١٧٢ :
يقتضي استواء الأحوال في غرض المجيب ، فمن قال بالعموم لأجل ترك الاستفصال (١) التفت إلى هذا الوجه
الصفحه ١٩٧ : .
لكن هذه
القاعدة خولفت في باب الإقرار ، كما إذا قال : له عليّ ألف إلا ثلاثة دراهم ، فإن
له تفسير الألف
الصفحه ٢٦٦ : بعلتين جائز في العلل المنصوصة عندنا ، ووافقنا جماعة ممن جوّز التعليل
بالمستنبطة ، منهم الرازي في
الصفحه ٣٨٦ :
ما إذا علّق
الأجل والنذر ونحوهما بسلخ الشهر وما في معناه ، وفي وقته أوجه : أجودها آخر جزء
من الشهر
الصفحه ٤٩١ :
المقصد
الرابع : في التوابع وباقي التراكيب
وما
يتعلق بها من المعاني وهي أمور :
الأول
: في
الصفحه ١٧١ :
في دليله قدح ، وهو المراد بالكلام الثاني (١).
واعترض في
المحصول على القاعدة : باحتمال أنه
الصفحه ١٧٧ : ، ويحتمل عتقهما
معا في الثانية. والأجود عتق
__________________
(١) الحشر : ٢٠.
(٢) الشرح الكبير
لابن
الصفحه ١٩٤ : التعارض ، فإنا إذا
__________________
(١) المغني والشرح
الكبير ٨ : ٣١١ ، ونقله عن الترغيب في كتاب
الصفحه ٢٥١ :
المقصد
الثالث في الإجماع
وهو اتفاق
المجتهدين من أمة النبي صلىاللهعليهوآله على حكم ، وهو
الصفحه ٤٣٩ :
إِخْوَةٌ )
(١).
والثالث : الملك
، نحو ( لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ )
(٢).
وبعضهم يستغني
الصفحه ٤٨٧ : :
__________________
(١) التسهيل : ٩٩.
(٢) شرح التصريح على
التوضيح ١ : ٣٤٢.
(٣) في « د » زيادة
: ما.
(٤) ص : ٣٧٥ ، قاعدة
الصفحه ٥٤١ : الطلاق وجه ، من حيث إنه لغة صحيحة في الجملة.
والأقوى العدم ، إما لقصره في غير النداء على الضرورة ولا
الصفحه ٨٠ : . ووافق القائل بالكلام النفسيّ هنا ، ولعله فهم التخصيص من العرف (٥).
ومنها : ما
قالوه في حد الغيبة
الصفحه ٤٩٥ : في كلامهم.
قاعدة
« ١٧٦ »
اتفق النحاة
على أنّ أصل « غير » هو الصفة ، وأن الاستثناء بها عارض
الصفحه ٣٢٨ : اللهِ ) (١) ونحو ذلك ، فإن استعمل استعماله كقولك : كلمت زيدا
كلاما ، أو (٢) تكلّم كلاما ، فاختلفوا فيه