الصفحه ٤٦٤ : يرجع إليه في التفسير ، فإن أراد
معنى « إن » فواضح ، وإن أراد أنه لو حصل في الماضي دخول لكان يقع الظهار
الصفحه ٣٩٤ : ينبغي أن
يقال في المائة المنصوب مميزها عددا ، لجواز تفسير المائة بعدد واحد ، لجواز نصبه
على الحال ، أو
الصفحه ١٦١ : الإيضاح » (٥) والزمخشري في تفسير قوله تعالى ( ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ ) وقوله ( ما تَأْتِيهِمْ مِنْ
الصفحه ٣٩١ : من الأصحاب في باب البئر في تفسير الدلاء اليسيرة في الدم
القليل ، أن المراد بها عشرة بناء على أنها جمع
الصفحه ٤٥٩ : والتحزيب يعرف من قرينة الوقفة
والنغمة. فإن لم تكن قرينة وتعذر الرجوع إليه في التفسير ، فمقتضى الواو الجمع
الصفحه ٥٧٧ : أمي لو دخلت الدار رجع إليه في
التفسير
١٦٢
٤٦٤
لو قال لا تفعلي اليوم إلّا كذا ثم
الصفحه ٤٤٠ : إليها ، ولا مدخل
ليدها فيه ، بخلاف ما ذكر من الأمثلة.
والثاني : من
جهة قوله « مهر » فإنه مختص بالحرة
الصفحه ١٧٥ : ٣ ، الموطأ ٢ : ٧٢١ كتاب الأقضية حديث ٧٥.
(٢) الظاهر أنّ هذا
والّذي بعده مجرد أمثلة ، فلم ترد روايات بهذه
الصفحه ٤٣١ : ، وتناول الدور
الخارجة المتصلة بها هنا ، حملا لها على الإلصاق حقيقة أو مجازا.
ومنها : إذا
قال : له في هذا
الصفحه ٤٧٢ : (٧).
وفيه لغة خامسة
، وهي كسر النون إتباعا لكسرة العين ، تنزيلا لها منزلة الفعل في قولك : نعم وشهد
بكسرتين
الصفحه ١٧٠ :
قاعدة
«٥٧»
ترك الاستفصال في حكاية الحال مع قيام
الاحتمال ينزل منزلة العموم في المقال ، على ما
الصفحه ٤٣٩ :
بذكر الاختصاص عن ذكر المعنيين الأخيرين ، ويمثّل له بالأمثلة المذكورة أو نحوها.
ورجحه ابن هشام
بأن فيه
الصفحه ٥٢٦ :
ومن
فروعه :
ما لو قال : له
عليّ درهم ودرهم ودرهم ودرهم ، وقال : أردت بالدرهم الرابع تأكيد
الصفحه ٢٠٨ : : التمييز
وهو كالصفة
أيضا في عوده إلى الجميع.
ومن فروعه : إذا
قال مثلا : له عليّ خمسة وعشرون درهما
الصفحه ٥٨ : ، فالقول بعدم النزع في هذه الصورة أولى.
(٣) كتاب الفروع
لابن مفلح ٦ : ٤٠٧ ، التمهيد للأسنوي : ٨٨