الصفحه ٢٠٦ : ء (٢). وابن الحاجب
__________________
(١) منهاج الوصول (
نهاية السؤل ) ٢ : ٤٣٠.
(٢) المحصول ١ : ٤٢٤.
الصفحه ٢٦٦ : .
(٣) المحصول ٢ : ٣٨٠.
(٤) نهاية السؤل ٤ :
١٩٥ ، منهاج الوصول ( الابتهاج ) : ٢٣٧.
(٥) منتهى الوصول : ١٢٨
الصفحه ٢٨١ : الوصول : ١٦٠ ، والآمدي في الأحكام ٤ : ٢٠٣.
(٣) فواتح الرحموت٢
: ١٨٩ ، منهاج الوصول ( الإبهاج ٣ : ١٣٢
الصفحه ٤٧٨ : (٥) وجماعة (٦). وقيل : إنما تدل بالمفهوم (٧).
__________________
(١) المنهاج ( نهاية
السؤل ) ٢ : ١٨٩
الصفحه ١١ :
الأصولية ، وأعطتهم الحرية الأكثر في اختيار ما هو أوفق ، وأقرب لحكم
العقل. لكنها وبمرور الزمن أوجدت
الصفحه ٩ : القواعد الأصولية من الفروع
الفقهية المنقولة عن أئمتهم. وذلك بجمع المسائل الفقهية المتشابهة ، ومن ثم
الصفحه ٨ : إلى وسائل ومقدمات ، وأهمها علم أصول الفقه ، وعلم قواعد العربية.
والمعروف من
تعريف علم الأصول : أنه
الصفحه ١٠ :
الأدلة ، مع قطع النّظر عن الفروع الفقهية.
وهذه الطريقة
تجعل الأصول هو الّذي يتحكم بالفقه
الصفحه ١٢ : الفروع على الأصول ، للأسنوي الشافعي ، المتوفى سنة ٧٧٢. واعتمد فيه بيان
اختلاف الأشاعرة والجمهور مع غيرهم
الصفحه ٢٤ : ، وما يتوقف عليه.
و ( لما ) (١) كان أعظم مقدماته علم أصوله وعلم العربية إذ الأول
قاعدته ودليله
الصفحه ٢٥ :
لطالب التفقه في تحصيل ملكة استنباط الأحكام من الموارد ورد الفروع إلى
أصولها ، المفيد للملكة
الصفحه ٢٠ : الشامخ في مجال علم الأصول.
وعلى أي حال ، كتاب
التمهيد كنز ثمين ، جمع الأصول ، وقواعد اللغة العربية
الصفحه ١٦٠ : لفظ الجماعة
أيضا ، فإن أقله ثلاثة.
واعلم أنه لا
فرق عند الأصوليين والفقهاء بين التعبير بجمع القلة
الصفحه ١٧٩ : ثلاثة ، وهي : التفسير والأصول والفقه ، فهل يجب البحث من كل واحد منها ، أم
يكفي من علم واحد؟.
مسألة
الصفحه ٢٣٣ : منع تكليف ما لا يطاق.
وذهب أكثر
الأصوليين إلى « جواز تأخيره عن وقت الخطاب » (٢).
وقالت المعتزلة