الصفحه ٩ :
تعارض الحديثين ، ومسائل التعادل والتراجيح في الحديثين المتعارضين ، رواه
عن الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ٣٣ : ، بل
تقليدا ، لأنه أخذه من دليل إجمالي مطّرد في كل مسألة.
وذلك لأنه إذا
علم أنّ هذا الحكم المعيّن قد
الصفحه ٣٥٥ : وجهان.
وللمسألة
التفات إلى قواعد :
منها : أنّ
المتكلم هل يدخل في عموم كلامه؟
منها : إقامة
المظهر
الصفحه ٣٣٦ : ء : جميعه
هو الضمير (٢).
وقيل : الاسم
منه التاء فقط ، وهي التاء التي في « فعلت » ولكن زيد معها « أن
الصفحه ٤٦٥ :
قاعدة «١٦٣»
« لو لا » تقع لمعان :
أحدها : أن
تكون حرف امتناع لوجود ، نحو : لو لا زيد لأكرمتك
الصفحه ٤٤٨ : : أن
الاستثناء يعود إلى الجملة الأخيرة ، فيبطل الاستثناء. لكونه مستغرقا. وهذا مما
تخالف فيه واو العطف
الصفحه ٢٣٢ : « المختار » المتردد بين أن يكون صيغة الفاعل أو المفعول ؛ ومركبا ، نحو
( أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي بِيَدِهِ
الصفحه ٢٥٦ : تعالى ـ فإنه يصير
قول الباقين إجماعا ، لكونه قول كل الأمة.
إذا عرفت ذلك فمن فروع المسألة :
ما إذا
الصفحه ٢١ : ومصححة ، وهي الأصل الّذي اعتمدنا عليه ، ورمزنا لها
برمز « د ».
٢ ـ نسخة
المكتبة الرضوية المرقمة ١٣٨٥٦
الصفحه ٤٠١ :
حصر ذكاته في ذكاة أمه ، فلا يحتاج إلى ذكاة أخرى. ولا يقدح كونه مجازا من
حيث إن ذكاة الأم فري
الصفحه ٣٩٤ : ينبغي أن
يقال في المائة المنصوب مميزها عددا ، لجواز تفسير المائة بعدد واحد ، لجواز نصبه
على الحال ، أو
الصفحه ٥١ : على كل
واحد ، وهو واحد لا تعدّد فيه ، كما أنّ المتواطئ موضوع لمعنى واحد صادق على
أفراده كالإنسان
الصفحه ١١١ : هذا الخبر وإن نوزع في غيره.
وعلى القول
بعدم العمل بمفهوم الشرط مطلقا يبقى عموم قوله
الصفحه ١٥٤ : المخلوق مع كون السؤال وقع بمن الموضوعة للعقلاء نظر ، مرتب على الخلاف
السابق ، مع أن السائل بها إنما يجاب
الصفحه ٨٨ :
اختيارا لذلك.
وعندنا أن
العربية متعينة ، للاتباع ، ولكن لو عبر بالرحمن أو الرحيم لم يصح أيضا