الصفحه ٧ : ............................................................ ٣٨
٣ ـ هل تزوجت السيدة المعصومة (عليها
السلام)؟............................. ٤١
٤ ـ معاناتها
الصفحه ١٥ : الحديث التالي : ـ
قال الإمام الكاظم (عليه السلام) لهشام
بن احمد (٢)
: هل علمت احدا من اهل المغرب قدم
الصفحه ٤١ :
٣ ـ هل تزوجت السيدة المعصومة
(عليها السلام)؟
الصفحه ٧١ : يعرفوا ، وتفرقوا فيها وتفرغوا للعبادة ، ولبثوا مدة
دون أن يعرفهم أو يتوصل إليهم أحد.
ولكن على أثر
الصفحه ٩٧ : الملك سبيله » (٢).
وتارة يدخل المشفوع له الجنة بسبب ذلك
العمل الذي رجح علي معصيته من دون أن يرى العذاب
الصفحه ١١٧ : آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك ... ) (٢) وما إلى ذلك من خوارق العادات التي
صدرت من غير الأنبياء ، وجا
الصفحه ١٢٥ : الشريف ، وإذا به يلتقي
بأحد رفاقه ، فيسلّم عليه ، فيرد رفيقه عليه السلام دون أن يعرفه.
فيناديه : « حمزة
الصفحه ٨٩ : مطلق ، كقوله تعالى : (
يا أيها
الذين آمنوا انفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا
الصفحه ٩٠ : كأهل الجاهلية (
الذين
اتخذوا من دونه أولياء ، ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى
) (٤) ، فهم قد عبدوا
الصفحه ١٣٠ :
فلدين الإسلام دون حسين
قد تفانوا وقاتلوا شر عسكر
جاهدوا كالأسود حتى أبيدوا
الصفحه ١٣١ :
وعطاياها لا تحد وتحصر
وهي تدعى كريمة دون شكٍّ
وعلى فضلها الكريمةُ تُشكَرْ
الصفحه ١٧ :
فقال : أريد اكثر.
فقلت : ما عندي اكثر من هذا.
فقال : أخبرك عن هذه الوصيفة (١)؟ إنّي اشتريتها
الصفحه ٥٤ : الجلودي وجنده من اقتحامه.
فقال الجلودي : لا بد من أن أدخل البيت
فأسلبهن كما أمرني أمير المؤمنين.
فقال
الصفحه ٥٧ : خرج
محمد بن جعفر بن محمد بالمدينة (٢)
، بعثه الرشيد وأمره إن ظفر به أن يضرب عنقه ، وان يغير على دور آل
الصفحه ٥٩ :
قدم الجلودي ، فلقيه
فهزمه ، ثم استأمن إليه ، فلبس السواد ، وصعد المنبر فخلع نفسه.
وقال : إن هذا