الصفحه ٩١ : العشر مقالات
ص ١٢٨ عن الظفرة : زيادة في الملتحم عصبية. اول نباتها من المآق الاكبر ثم تنبسط الى
سواد وسط
الصفحه ١٥٤ :
يابسه صالح لغلظ الاجفان اذا اكتحل به. وكذلك دهنه وعصارته. وانما ينفع من الرمد
اذا قطع عنه زوائده البيض
الصفحه ١٨٩ :
خطمي (٢٤٢) : حار رطب يحلل النفخة والتهيج في الاجفان.
خردل (٢٤٣) : حار رطب الى الرابعة. يستعمل
الصفحه ٢١٠ : الرأس
والعين. وربما غسل الوجه بماء بارد مع اليسير من الخل. وكل رمد تكون مادته حادة
فيحتاج الى تبريد وغسل
الصفحه ٩ : يدل على ان يدا لم تمد اليه
منذ فترة طويلة. وقد دفعني الفضول الى ان احمل الكتاب وانفض عنه اتربته لاعرف
الصفحه ١٠ : اسأل عن الكتاب.
ولكني لم اعثر له على أثر. فعرجت على العلامة الاستاذ كوركيس عواد ـ عضو المجمع
العلمي
الصفحه ٤٣ :
البصر (١٥) ، وان تكون عينه سليمة من الأمراض (١٦) الظاهرة والباطنة اما الباطنة : فانه يحتاج
الى
الصفحه ٦٦ :
ومتى كان الضوء
معتدلا اعتدل حال الثقب. ومتى كان يسيرا اتسع ليصل من الضوء الخارج مقدار كثير الى
الصفحه ١٣١ : العين الى ان يحل جوهر الروح الحاملة اليه قوة الحركة والحس ويجعله
باردا في مزاجه غليظا في جوهره ، فلا
الصفحه ٢٠٦ : ينها عنه). وعند كلمة ينهى ، اشارة متجهة الى الحاشية حيث نجد بخط المؤلف
جملة (من منهي) وذلك تفسيرا لكلمة
الصفحه ٢١٨ : الاخلاط فينفع لانه يجذب عن العين ما ينصب (١٠٨) اليها بسبب حركتها العنيفة. وانصباب المواد
الى مواضع اللقط
الصفحه ٥١ :
بطينيه ، المقدمين (٦١) تنحدر الى العين ويوصل اليها حس البصر.
وهاتان العصبتان تشتركان مع سائر اعصاب
الصفحه ٥٧ :
بيضاء. وطبعها الى
البرد واليبس ما هو. وسميت بهذا الاسم لصلابتها وانما خلقت صلبه لأجل مجاورة العظم
الصفحه ٩٦ :
والثاني كالرمد ولا سيما الى عين من
ينظر اليه ، والثالث كالشعر الزائد ومن مرض العين ما لا يعدى ولا
الصفحه ٩٩ : تحدث للعين هي هذه : الناخس .. الخ نقول : ان الاسماء
الوارده في هذا الفصل لتصنيف الاوجاع ، هي عبارة عن