الصفحه ٧٠ :
أغشية. ويلطف كلما
سلك مسالك ضيقة بالحركة النارية التي فيه. وتندفع عنه الى المنخرين ما يخالطه من
الصفحه ١٠٩ : في الجذب. واعلم ان ما يحدث في العين من
المواد تحتاج الى نقلة عنها الى عضو آخر فينبغي ان يكون مشاركا
الصفحه ٢١ : فيه عنان الخطاب لادى الى الاسهاب واطالة
الكتاب. فلذلك جمعت
_________________
١) وهذا ما هو معروف
الصفحه ١٣٠ : يبعدها عنها. وهي
تنقسم الى قسمين : منها لطيفة ليست بقوية الجلاء وتصلح للاثر الذي ليس بغليظ
كالقليميا
الصفحه ٤٩ :
التصرف والبطش والعمل
الى جهة امام. فان الابصار الى الجوانب والى فوق والى اسفل والى خلف مما لا
الصفحه ٧٩ : الفلم الحساس للمرئيات. ومنها ينتقل الاحساس بالضوء
الى مراكز الابصار العليا بالمخ عن طريق العصب البصري
الصفحه ٧٧ : والذي كتب عن العين وطبقاتها ورطوباتها المعروفة
لدى من قبله ، وقد نحى في وصفه المنحى الذي يؤدي الى غرضه
الصفحه ٩٠ : لفقدانها النارية التي هي البصر.
وقد يقصر بعض الكحل عن بعض الزرق في الابصار اذا لم تكن الزرقة حدثت عن آفة
الصفحه ١٦٤ :
بخلاصته ، فانه ينفع الى حد ما وذلك لاحتوائها على المواد التي نوهنا عنها
الصفحه ٥٣ : ثم يصير الى الوعائين اللذين في مقدم الدماغ ويمكث
هناك حينا ويلطف وتنقي الطبيعة عنه ما يخالطه من
الصفحه ٨٢ :
بتأدية العصب الذي هو جزء من ذلك العضل
، اما بان تشنجها ويلزم من ذلك حركة العضو الى جهة مبدأ العصب
الصفحه ٤٨ : المجوفتين قبل وصولهما الى المقلة. أي يتكلم عن منشأ كل عصبة من
العصبتين وكيفية اتصالهما داخل الدماغ وانفتاح
الصفحه ٥٨ :
بهذا الاسم
لاحتوائها على جنين العين ، كالمشيمة (٩٢)
عند احتوائها على الجنين. وطبعها الى الحرارة
الصفحه ٧٣ :
كيفية اذا كان المرئي مما لا ينحل منه شيء كالذهب لاستحكام مزاجه ، فان (١٣٠) النار تعجز عن تفريق أجزائه
الصفحه ٨٠ :
العين لازما مكانه.
والجفن الاعلى منفتحا عند الحاجة الى البصر (١٤٥)
منطبقا عند التغميض. وجعل الجفن