الصفحه ١٠ : في كتب الفهارس والتي يملك منها عددا كبيرا ، وبنفس
الوقت يعتبر حجة فيها. وفي مقدمة هذه الفهارس كتاب
الصفحه ٥ : خدمة
للتراث العربي في جانب من جوانبه ، ويعيد حياة لاثر يمثل مرحلة تاريخية وعلمية من
مراحل هذا الفن
الصفحه ١١٨ : والرمد (٢٥٩) فانهما يختلفان كثيرا. وتكون مخزونة في
آلة من الابنوس او الزجاج. ولا توضع الادوية المبردة في
الصفحه ١٩٧ : الاورام وكتب بجانبها (الارماد)
١٣) في الاصل : وليد
طبائعهم اللهم الا ان فلجاهم نرد محيئد بحليس فتلك
الصفحه ٦٩ :
من الغشاء الذي
نباتها منه. وهي تلتحم بالقرنية فيصيران كطبقة واحدة ولذلك سميت ملتحمة ومنفعتها
ان
الصفحه ٨٨ :
يتغير عند الشيخوخة
وبرد المزاج. ومنها ما يختلف بحسب البلدان والاصناف. ومنها ما يتغير لونها بحسب
الصفحه ٧١ :
يذهب شعاع الشمس اذا
دخل من كوّة الى بيت. ومبدأ تلك الخطوط منظم دقيق (١٢٤) وآخرها منتشر واسع. وشكل
الصفحه ١٢٨ :
والكحال ليس عليه ان
يبرهن على كون الدواء حارا او باردا (٥)
او رطبا او يابسا. [ ولا من أي الاجزا
الصفحه ٢٢٠ :
ويستعمل. وجميع
الأدوية القوية التي تستعمل لأجل الظفرة لا بد ان تؤذي العين بما فيها من التعفن
الصفحه ٤٧ : من موضع اعلاه وقع من حدبة الأرض على موضع أبعد. وايضا فان الشعبة الواردة
اليها من الدماغ لدنة كما
الصفحه ٥٩ :
افهم من نتبع الطبقات بالرطوبات (٩٥)
الرطوبات فلنذكر الآن الرطوبات حتى يكون
ذكرنا على التبع ليكون
الصفحه ١٦٨ : والتبريد. وعند بعضهم يميل الى البرد. والمغول منه بارد لا محالة وينفع من
الاكتحال ، يجلو العين
مرارة (١٦٢
الصفحه ٥٣ :
الحركة فمنشاؤه من
خلف منشأ الزوج الأول المؤدي حاسة البصر (٧٣)
ويتفرق كل قسم منه في عضلة وسنبّين
الصفحه ١١٥ : يعرف المرض اي نوع هو
ومن اي جنس. والسبب لا بد من معرفته لأن اكثر الامراض تعالج بازالة اسبابها. وقد
يخفي
الصفحه ٦٤ :
(للمغتذى حتى يخلف
بدل ما يتحلل منه ويكون مشابها له في (١١٠)
المزاج الأصلي واللون والقوام