الصفحه ٤٤ : : ان العين عضو آلي مدرك للألوان
_________________
٢٤) الارماص : يريد بها
القذى والصديد الحاصل
الصفحه ٤٧ : سنبين لا يمكن ان تمر مسافة طويلة لئلا تقل لدونتها فلا
يمكن انعطافها ، وجعل وضع العين من قدام لأجل
الصفحه ٤٨ : . فان هذا الوضع وان كان يمكن ان
يجعل منه انفتاح احد التجويفين الى الاخر ، فان احدى الشعبتين تصير فوق
الصفحه ٧١ : بعدت اتسعت (١٢٥).
فلذلك وجب ان تتساويا في الوضع. ويكون ذهابهما على سطح واحد من الشكلين المحورين
حتى
الصفحه ٩٦ :
منه والسابق والواصل. وضربت لك مثالا. فلنذكر الان الاسباب ذكرا أخص فنقول :
_________________
١٨٢
الصفحه ١٠٨ :
وهو علاج تفرق
الاتصال. والاستفراغ يكون اما على سبيل قطع المادة من مصبها بمنعها من ان تصب الى
العين
الصفحه ١١٤ : الاوقات الى تدبير (٢٤٤)
مشارك لما بعده. مثلا ان يقتصر اولا على الروادع وربما نقص في آخر الابتداء توطيدا
الصفحه ١٣٠ :
والجالي : هو الدواء الذي من شأنه ان
يجرد الرطوبات اللزجة والجامدة عن فوهات المسام في سطح العين حتى
الصفحه ١٣١ : .
والرادع : هو مضاد الجاذب. وهو الدواء
الذي من شأنه لبرده ان يحدث في العين بردا فيكيفّها ويضيق مسامها ويكثر
الصفحه ١٤٣ : ثلاثة اصناف. والفرق
بينها هو في لون الزهر فقط. ومن اهم اوصاف ازهاره انها تظهر في راس الغصين بلون
ابيض
الصفحه ١٨٣ :
وينفع من ابتداء
الماء عند نزوله. يزعم ديمقريطس ان الهوام ترعى بذر الرازيانج الطري لتقوى
ابصارها
الصفحه ٢٠٧ : ان تقل الدموع
والقطع (٥٩)
فاستعمل حينئذ هذا الاشياف :
وصفته : يؤخذ صمغ عربي اربعة دراهم.
اسفيداج
الصفحه ٢٠٩ : ء العين وعدم الابصار لا سيما ان سددت النزلات
بما يصحبها من المواد الغليظة. وكذلك قد تستعمل الاشياء المانعة
الصفحه ١٣ :
بان من الضروري استكمال البحث والتفتيش عن نسخة ثانية من المخطوط في بلاد المغرب واسبانيا
بعد ان علم بأني
الصفحه ٥٨ : واللين ما هو. ومنفعتها انها تعطي
أكثر أجزاء العين الكلية الحياة والغذاء. وهي تتغذى بما فيها من الدم (٩٣