الصفحه ٤٢ : صلاحه ، بل ينبغي له ان
يجتهد في حفظ الصحه وردّها بالطف طريق يمكنه. ويستحب ان يطيّب معانيه (١٣) وان لا
الصفحه ٤٦ : . وادراكها ابعد مسافة في وكفى العين
شرفا ان الرأس مع ما يحوي من الأعضاء النفسية كالدماغ وغيره خلق لحسن حالها
الصفحه ٦٥ :
الفصل السادس عشر
في وصف الطبقة العنبية وما منفعتها
اعلم ان هذه الطبقة منشأوها (١١٣) من
الصفحه ٧٩ : وغيرها مما خلق لوقاية
العين فنقول : ان اللّه تعالى حصن هذه الجملة بالاجفان والاهداب النابتة حول العظم
الصفحه ٢٠٦ : كالتمر والقسب (٥٤). ولا
يتقيأ. وينبغي ان يجعل على عينه وقاية سوداء. ويجعل نومه على ظهره لا غير. ولا
يصدق
الصفحه ١٩ :
ـ (هدية التقدير والاكبار الى المجمع العلمي العراقي نفع اللّه العروبة به. من حسن
حسني عبد الوهاب الصمادحي
الصفحه ١٩٣ : . واللّه اعلم.
(تم الجزء الثاني. ولواهب العقل الحمد
بلا نهاية كما يستحقه).
_________________
٢٥٨
الصفحه ٢١ : موقع بالغ جدا ، بخلاف غيرها (٢) من الاعضاء فانها تكسب نفس الناظر وصولا
الى نفس المنظور اليه ومخالطة له
الصفحه ٤٣ :
(٢٠). فقد حكي (٢١) ان الشافعي رضي اللّه عنه رمدت عينه
فأتى بكحال أعمش ، فنظر اليه وقال :
جا
الصفحه ١٠٠ : تلك المادة إلا انها
محتبسة
واللاذع : وسببه خلط له كيفية حادة. واعلم
ان الوجع يحل القوة ويمنع العين
الصفحه ١٣٩ : الثانية. وقيل ان يبسه اقل
من حرارته.
ينفع من غلظ القرنية.
آس : بارد يابس. وفيه حرارة لطيفة ، قابض
الصفحه ٢١١ : ء له ، والحمام والتعرق. ولا
تأمر بالحمام اذا ما حدست ان في الدماغ امتلاء.
_________________
٧٨) في
الصفحه ٩٣ :
والهيئة الموجبة للآفة بلا واسطة تسمى
مرضا. والهيئة الموجبة له بهذه الواسطة تسمى سببا. والعرض مما
الصفحه ١٣٢ : العروق ، ألان برطوبته الفضول
وازالها بسيلانه مثل الماء القراح ، واللبن الحليب ورقيق بياض البيض
الصفحه ١٨٦ : كما ذكرنا في المقدمه ـ ان المؤلف
في كتابته يخلط ويمزج بعض الحروف وخاصة. الراء والزاي والدال والذال