الصفحه ٣٥ : : للفصل
الثالث عشر. في الغشا هو الشبكره. ويلاحظ هنا ان المؤلف لا يزال غير مهتم بتنقيط الحروف
ولا برسم
الصفحه ٣٧ : .
_________________
٦٩) جاء في الأصل : النطولات
والاترياف (هكذا).
٧٠) جاء في الأصل : خمس
فصول ويجب ان يقول خمسة. وهذا
الصفحه ٥٠ : الباصر ومنشأة
ومنشأ (٥٧) الاعصاب من الدماغ
واما الاعصاب النابتة من النخاع فهي ايضا من الدماغ. الا ان
الصفحه ٨٦ : الوسيط : يقال : انهم رهاق مائة ، أي ان عددهم زهاء مائة.
اما المراهق : فهو من جاوز طور الصبا. وراهق الغلام
الصفحه ١٢٥ : والتوتا المرى بما المرونجوس والداريانح. ان الكتاب المخطوط (كما
ذكرناه سابقا) هو بخط المؤلف نفسه. وان
الصفحه ١٤٥ : ء في المنتخب للغافقي ص ٨٤
: نبات بحري ينبت في جوف البحر. وانه اذا أخرج من البحر ولقيه الهواء اشتد وتصلب
الصفحه ١٥٤ : الطري. وينبغي ان يوءخذ الطري وتقرض
اطرافه البيض بمقراض ويدق الباقي ويعصر ... الخ
١٠٧) في الاصل
الصفحه ١٥٥ : التركماني عن ابن البيطار وابن جزله
والقانون والتفليسي عكس ذلك. اذ انهم قالوا انه حار في الاولى يابس في
الصفحه ١٥٦ : اكسيد الزئبق الاصفر.
وقوله : دخانه يذهب البصر.
يريد ان ابخرته مخرشة جدا توءثر على العين.
ومركبات
الصفحه ١٥٨ : الاكتحال فمن
الصواب ان يكمدّ باسفنجة مغموسة في ماء حار.
حرف الحاء
حمّاض (١٢٠) : حار يابس في الثالثة
الصفحه ١٦٥ : ايدينا اجمعت على ان الاسم هو ـ الكزبره ـ وهو الذي اشتهرت
به. فقد ورد اسم الكزبره في المقالات ص ١٨١ وفي
الصفحه ١٦٦ : الحمل : في
الاصل (يدان اسياف الرمد). ذكر ابن البيطار في مفرداته ان لسان الحمل من النباتات المعمره
ينبت
الصفحه ١٨٤ : . وذكر انه بارد مجفف وهو الدال على الشنج بالنون والجيم. لأن
الشيح بالياء والحاء حار يابس في الثالثه على
الصفحه ١٨٩ : . وتستعمل عصارة اوراقه في
الكحالة. اما جذوره فيستخرج منها مواد تفيد التشنجات. قال عنه ابن سينا انه خطر
الصفحه ١٩٠ : التي تصيب العين تؤدي الى
رضها وبالتالي حدوث كدمة. حيث ان منقوع قشور ساق الصفصاف يستعمل في قطع الانزفه