الصفحه ٩٢ :
ضرر ، وتكون اجفانهم
اغلظ وارطب من اجفاننا الا انها متمسكة بحيث انها لا ينحل منها شيء. فكلما قلت
الصفحه ١٤١ : للرطوبة
مقوية للعين. وهي متوسطة بين الحر والرطوبة.
آبار (٦٠) : وهو الأسرب المحرق منه. نافع من قروح
الصفحه ١٤٩ :
(حرف الدال)
دار صيني (٨٨) : حار في الثانية يابس لطيف. ينقي الدماغ
ويحّد البصر. وينفع من العشاوه
الصفحه ١٦٦ :
حرف اللام
لسان (١٥١) الحمل : بارد يابس في الثانية. ينفع من
الرمد. وتداف اشياف الرمد في عصارته
الصفحه ١٦٩ :
مر (١٦٥) : حار
في الثانية الى الثالثة. يجلو آثار القروح في العين ويملؤها ويجلو بياض القرني. وينفع
من
الصفحه ١٨٢ : وهو مقو للعين.
رتّه (٢١٧) : تنفع من الماء كحلا خصوصا عصارة صغيرة
من ريح السبل والغشاوة. وسعوطا بما
الصفحه ١٨٧ : في أدوية
العين. الا ان المستعمل من هذا الحيوان زبله وهو ينفع من بياض العين.
تين (٢٣٥) : لبنه
مع
الصفحه ٩ :
قصة الكتاب
ذات يوم من عام ١٩٦٩ ، وفيما كنت افتش عن
احد المصادر في مكتبة المجمع العلمي
الصفحه ١١ :
بعد ان عثرت على هذه المعلومات ، تأكد
لي ان الكتاب هو حقيقة اكيدة وليس من نسج الخيال او منسوبا كما
الصفحه ١٧ : النسخة الوحيدة الفريدة والمهداة اليه من المغفور له العلامة حسن حسني
عبد الوهاب الصمادحي سنة ٩٦٢ م وبعد ان
الصفحه ٢٦ : بالعين ليست في نفس العين كالصداع والشقيقة ومنها (٣١) ما يتعلق بالعين كالنزلات الحادة وغيرها
وكيفية
الصفحه ٢٧ :
مرض من امراض العين.
فالقسم الاول من الجزء الاول (٣٥) : وهو اثنان وعشرون
فصلا.
الفصل الاول من
الصفحه ٤٥ :
يقي (٣٢) البدن من الأفات الوارده عليه من خارج.
فمعنى قولنا عضو اي جزء من البدن منحاز بتحيّز (٣٣
الصفحه ٥٦ :
لا ينكرون ذلك من
جهة التشريح سواء عدّ ذلك الجزء طبقة او لم يعدّها (٨٥) وانا واصف كل واحد من
الصفحه ٦٧ :
الفصل السابع عشر
في وصف الطبقة القرنية (١١٦) وما منفعتها
اعلم ان منشأ هذه الطبقة من الغشا