الصفحه ١٦١ : الحادثة في الجفن
اذا طلي بماء الهندبا ويقطع الدم المنبعث من العين
طين (١٣٤)
شاموس : يسكن اكثر من الرومي
الصفحه ١٧١ :
نحاس (١٧١) : حار يابس في الثالثة ينفع من صلابة الاجفان
ويحد البصر
نانخواه (١٧٢) : حارة يابسة في
الصفحه ١٧٩ :
الشعر الزائد ينبت فيه. واللزوجة التي تكون على البرّى منه يلصق الشعر المنقلب على
الجفن. واذا طلي بها على
الصفحه ١٨٠ :
من قروح العين وجربها
واوجاعها ومن حكة المآق ويجفف رطوبتها.
حرف القاف
قرنفل (٢٠٧) : حار يابس
الصفحه ١٩٢ :
(حرف الذال)
ذهب (٢٥٤) : معتدل
الطبع ، لطيف. يقوي العين كحلا. وقد يتخذ منه ميل فيكون صالحا
الصفحه ٢١٣ :
غيره. واعلم ان
السبل من الامراض التي تتوارث فما كان منه متوارثا (٨٥) فعلامته ان العين تكون معه
الصفحه ٤٤ :
من كثرت في عينه
الامراض والاوساخ والارماص (٢٤)
والقروح والدموع استقذارا منه وأنفة ، وأن ينوي الخير
الصفحه ٤٨ :
مفضيا تجوف احدهما
الى الاخرى ، فلترجع الروح الباصر والقوة الباصرة من احدى العينين اذا فسدت او
غمضت
الصفحه ٥٢ :
العين المحاذيه
لمنشئه (٦٧)
من الدماغ. وقد علل القدماء ذلك. فقوم قالوا انما اتصلتا لتشترك كل واحدة
الصفحه ٦٠ : التفرطح. وتسمى بالجليدية لانها قطعة من جليد. وجعلت
مشفّة غير ذات (٩٧)
لون لتقبل في ذاتها الوان المبصرات
الصفحه ٦٦ :
ومتى كان الضوء
معتدلا اعتدل حال الثقب. ومتى كان يسيرا اتسع ليصل من الضوء الخارج مقدار كثير الى
الصفحه ٧٤ :
اذا لقي الطرف
الاعلى (١٣٣)
من الهواء نفذت (١٣٤)
قوته في الهواء كله فكذلك النور الذي يصل الى العين
الصفحه ٧٥ :
المحسوس انك اذا
نظرت الى الشيء المرئي وجدته بحالة من العظم. فاذا تباعدت عنه كثيرا ادركته اصغر
مما
الصفحه ٧٩ :
الفصل الحادي والعشرون
في وصف الاجفان وكونها وغيرها وقاية وجنّة للعين. والحكمة المستفادة من
الصفحه ٨٥ :
واما بحسب الاصناف فان كل صنف من اصناف
سكان المعمورة يختص اهله بمزاج في اعينهم متى كان لهم كانت